الموقع الرسمى لمدينة ميت مرجا سلسيل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أسمهان ؟؟؟؟؟؟؟

+2
فجر الاسلام
محمد حلمي
6 مشترك

اذهب الى الأسفل

أسمهان  ؟؟؟؟؟؟؟ Empty أسمهان ؟؟؟؟؟؟؟

مُساهمة من طرف محمد حلمي الجمعة سبتمبر 26, 2008 6:34 pm

قالت لـ «محمد التابعي» إنها وافقت علي
العمل مع الإنجليز لأن أموالها من السينما والإذاعة لا تكفيها!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
26/09/2008
حديقة الكونتيننتال شهدت أول لقاء يجمع بين أسمهان ورئيس فرع
المخابرات البريطانية في القاهرة.. بعدها بدأ عملها في الجاسوسية!

قبل سفرها
في مهمتها المخابراتية الأولي أقامت حفلا لتوديع المعارف حضره محمد التابعي وماري
قلادي التي ستصبح منذ هذا اليوم صديقتها حتي.. الموت

في الثالث من مايو عام
1942 و في شقة بشارع قصر النيل قابلت أسمهان الجنرال «كلارك» الذي كان أول من تحدث
معها بشكل مباشر حتي تعمل لصالح الاستخبارات البريطانية

أول مهمة نفذتها
كانت إقناع أسرتها في جبل الدروز بسوريا بالانضمام إلي جبهة الحلفاء في الحرب
العالمية الثانية وفعلت ذلك في مقابل 45 ألف جنيه!



في الأول من شهر مايو 1941، كانت أسمهان تتناول العشاء
كعادتها في حديقة الكونتيننتال في القاهرة مع بعض الأصدقاء، فتقدم منها شخص بريطاني
مؤدب عرف عن نفسه باسم «نابيير»، وباعتبارها «فنانة مرموقة وسيدة مجتمع» فمن الواجب
عليها الإصغاء إلي كل من يقابلها بصدر رحب، لذلك استمعت إليه وهو يقول لها: سيدتي
إنني من المعجبين بك، وأنا أعرفك جيداً لأنني كنت قنصلاً لبلادي في دمشق وسمعت
الكثير عنك من آل الأطرش وادعي بأن المصادفة وحدها هي التي جمعته بها «هنا يكذب
مستر نابيير لأنه أطلق عملاءه لمعرفة المكان المفضل لديها، وعرف منهم أنها تفضل هذا
المكان للعشاء مع أصدقائها من كبار القوم» وتابع قائلاً إنه يحاول مقابلتها منذ
يومين ليحدثها في أمر مهم فيه نفع لها ولبلادها «يعني سوريا» وسألها ما إذا كانت
تمانع في أن يلقاها علي انفراد فأجابته بالنفي، فناولها بطاقته وطلب منها محادثته
في اليوم التالي للاتفاق علي موعد المقابلة ومكانها، فوافقت بلا تردد وما لبث أن
انصرف مودعاً باحترام.

في صباح اليوم التالي حاولت الاتصال به فلم تجده في
مكتبه فلم تهتم بذلك طوال اليوم، ولكنها اتصلت به في صباح اليوم الثالث فاقترح أن
يزورها في شقتها فوافقت. وحضر لوحده وكان حديثه معها عادياً جداً حيث لم يفصح فيه
تماماً عما يريده، لعله خشي التسجيل فاكتفي بسؤالها عن بعض أفراد الأسرة وعما إذا
كانت لا تزال علي صلة بزوجها الأمير حسن الأطرش، وما إذا كانت تود العودة إلي جبل
الدروز ولو في زيارة قصيرة.. إلخ، وانصرف علي أن يتصل بها مرة أخري وزارها مرة
ثانية وطلب منها مقابلة مستر «والتر سمارت» في داره بالزمالك، فذهبت أسمهان حسب
الموعد إلي عنوان: 8 شارع قصر النيل- شقة «54» وهناك تناولت الشاي علي الطريقة
التقليدية البريطانية مع جنرال إنجليزي يدعي «كلايتون» وقد تحدث معها الجنرال
بصراحة وطلب منها السفر إلي القدس بالطائرة علي أن تقيم في فندق الملك داوود ثلاثة
أيام، وهناك سوف يقابلها رجل إنجليزي «لم يذكر لها اسمه» ولكنه أبلغها أنه سوف
يعرفها عن نفسه في مطعم الفندق بحمله منديلاً أبيض ثم يعطيها التعليمات، وبعد ذلك
تسافر إلي عمان ثم إلي سوريا. وسلمها الجنرال كلايتون مقدماً مبلغ خمسة آلاف جنيه
علي أن يدفع لها في فلسطين أربعين ألف جنيه لتوزعها علي رؤساء العشائر في سوريا.
وانتهي الاجتماع طالباً منها البقاء عند حسن ظن الاستخبارات البريطانية بها وقد
عاتبها التابعي علي تعاونها مع الاستخبارات البريطانية قائلاً: يعني عايزة يا
أسمهان تعملي ماتا هاري الجاسوسة.

فقالت له أسمهان: لأ. أبداً. فماتا هاري
كانت جاسوسة تعمل للمال حتي ولو خانت بلدها من أجله، أما أنا فأريد أن أخدم بلدي..
وأضافت: قل لي أقعد في مصر أعمل إيه وأعيش منين؟ لقد سمعت كلام الناس عني بالحق
والباطل. والحبة عملوها قبة وأجري من إذاعة القاهرة لا يكفيني وما جمعته من السينما
صرفته وأنا لا أحب الغناء في الأفراح والحفلات. العامة ولقد كنت أرجو بعد نجاح فيلم
«أحلام الشباب» أن يقتصر عملي علي السينما وحدها، لكن ظهر أن العقد المبرم بيني
وبين الدكتور بيضا يمنعني من العمل في أي فيلم آخر لمدة عامين وقد مضي منهما عام،
بمعني أن عليّ أن أدبر معيشتي عن غير طريق السينما. فماذا أعمل؟ هل أبقي في مصر
وأرفض عرض الإنجليز؟

فرد التابعي قائلاً: سافري في هذه المهمة ولكن بشرط
الرجوع إلي الأمير حسن زوجك فأنت لم تخلقي للغناء ولهكذا حياة.

فقالت له: هل
صوتي قبيح إلي هذه الدرجة؟

فأجاب: بالعكس صوتك جميل جداً وأنت تعرفين ذلك
ولكنك تكرهين الاحتراف.

أما عن مهمتها في سوريا فقالت له أسمهان: إن الحلفاء
علي وشك الزحف علي سوريا ولبنان ويهمهم بطبيعة الحال أن يطمئنوا إلي الموقف الذي
سيقفه منهم جبل الدروز لأن في السويداء حوالي ثلاثين ألف فارس علي أتم الاستعداد
للحرب.

فكم من مرة أغار الدروز في عهد الأتراك علي دمشق وتمكنوا من احتلالها
بساعتين، فالدروز إذا هم القوة الوحيدة التي ترجح كفة الميزان، وبريطانيا تعرف ذلك
عن يقين سواء انضم الدروز إلي قوات فيشي أم إلي الحلفاء ونسيت أسمهان أن
الاستخبارات البريطانية عندها مخبروها في دمشق والسويداء، وأنهم يعرفون أن الأمير
حسن الأطرش لا يزال يحب أسمهان وعمها سلطان باشا الأطرش، فهو من زعماء الثورة
السورية ضد الاحتلال الفرنسي، يحترم رأيها كأميرة وزوجة أمير، وكذلك عبدالغفار باشا
الأطرش، ولقد سبق للاثنين أن أثنيا علي حسن تصرفها عندما كانت زوجة للأمير حسن، ومن
هنا كانت أسمهان واثقة من نجاح مهمتها لأنها لن تجد صعوبة في إقناع الثلاثة بصواب
رأيها في الانضمام إلي الحلفاء.

انتهت أسمهان يوم السبت 24 مايو 1941 من
ترتيب أمورها للسفر إلي القدس وادعت أمام أهلها «والدتها وفؤاد وفريد» بأنها مسافرة
للتعاقد مع منتج بريطاني يقيم في القدس علي تمثيل فيلم عربي بريطاني مشترك، فصدقوها
ودعوا لها بالتوفيق فبكرت في ذلك اليوم بالخروج من شقتها وذهبت إلي دار المرحوم
سليم زكي باشا وسحبت جواز سفرها وكان مودعاً عنده، ثم سلمت الجواز إلي الجنرال
كلايتون كي يجري اللازم في شأنه وفي الساعة الرابعة بعد الظهر عادت إلي منزل
الجنرال كلايتون فسلمها الجواز وتمني لها التوفيق، وفي المساء التقت الأستاذ
التابعي ورمت أمامه بالخمسة آلاف جنيه التي قبضتها كعربون عن مهمتها، وكانت جميعها
من فئة المائة جنيه وقالت له: إمسك ورقة وقلم وإحسب ديوني التي يجب أن أدفعها قبل
سفري.

وأخذت تسجل ديونها وأسماء الدائنين والمبلغ المستحق لكل منهم وهل يجب
سداده في الحال أم يكفي سداد جزء من المبلغ وإرجاء الباقي إلي حين عودتها من
مهمتها، ومن الذين استدانت منهم: محل سوستو فاريس للفراء، المصور خورشيد، أحمد
أفندي الطيب، السيدة رجاء، محل لبيع الزهور، مطعم حديقة الكونتننتال، الساعاتي خير
الله في خان الخليلي إضافة إلي مجموعة من الدائنين الصغار.

وقد بلغت الديون
التي يجب أن تسددها فوراً وقبل سفرها حوالي أربعة آلاف وخمسمائة جنيه، وقد نصحها
الأستاذ التابعي بالاحتفاظ بالمبلغ المتبقي فمن يدري قد تصل إلي القدس ولا يتصل بها
العميل البريطاني وفي هذه الحالة تستطيع أن تنفق من الخمسمائة جنيه ريثما تتدبر
أمرها فوافقت علي نصيحته وودعته وانصرفت إلي موعدها مع المستر نابيير ثم قالت
أسمهان عن ذلك الموعد: إن المستر نابيير سألها عن نتيجة مقابلتها مع المستر سمارت
والجنرال كلايتون فأعلمته بما جري، فادعي أن الجنرال كلايتون غبي ومغفل وأنها ستفشل
وسيكون الجنرال السبب في فشلها، وأن الذين سيعملون معها في فلسطين وعمان أغبياء
أيضاً، وأخيراً كشف لها عن غرضه وهو أن تكتب حين وصولها إلي القدس للمستر سمارت
بالقاهرة وتقول في خطابها إنها بحاجة إلي خدمات مستر نابيير في مهمتها ليكون
مستشاراً لها، أدركت أسمهان ما يخطط لها فاقترحت علي المستر نابيير بدورها أن يكتب
هو صورة الخطاب الذي يقترح عليها إرساله للمستر سمارت لكي ترسله من القاهرة بالبريد
المضمون قبل سفرها فوقع نابيير بالفخ وكتب لها صورة الخطاب بقلم الرصاص أما اللعبة
التي فهمتها أسمهان فهي أن نابيير كان يقصد من استكتابها هذا الخطاب أن يحصل منها
علي دليل بخط يدها يثبت تعاونها مع الاستخبارات البريطانية لكي يستعمله ضدها إذا ما
خانتهم في يوم من الأيام.

استأذنت أسمهان المستر نابيير لتعود إلي الأستاذ
التابعي الذي أخذ يساعدها في ترتيب أمور سفرها وكانت أسمهان قد نقلت سكنها إلي شقة
في عمارة الإيموبيليا وفرشتها بأحدث المفروشات حتي أصبحت تليق بصاحبتها وأخذت
تستقبل بها الأصدقاء والصديقات وقد قررت في آخر لحظة تسليم الشقة بما فيها من
الأثاث والهدايا والتحف إلي الأستاذ التابعي صديق العمر فكتبت له التوكيل
الآتي:

توكيل خاص

أنا الموقعة أدناه آمال بنت فهد الأطرش قد وكَّلت
وأنا بكامل قواي العقلية والجسدية حضرة الأستاذ محمد التابعي في التصرف المطلق بكل
ما يتعلق بالشقة نمرة «870» الطابق الخامس التي أستأجرها بعمارة الإيموبيليا، وكذلك
كل محتوياتها من أثاث ومنقولات وخلافه ولحضرته أن يتصرف بكل ما في الشقة لجهة
الإيجار أو إخلاء الشقة حسب ما يتراآي له وليس لغيره أياً كان أن يعارضه في أي تصرف
يراه مناسباً.

وهذا توكيل خاص مني لحضرته بذلك.

حرر في القاهرة 25
أيار/ مايو سنة 1941.

شاهد أمينة البارودي

شاهد ومحرر جمال الدين
جبر

الموكلة آمال الأطرش

وقد اكتفت أسمهان بهذا التوكيل العرفي أي
خارج الشهر العقاري «الكاتب العدل» لأنه لم تكن تملك الوقت الكافي لإنجاز توكيل
رسمي.

ولكن لماذا لم تعهد أسمهان بشقتها لأحد من أسرتها لفؤاد مثلاً الذي
كان يتمني مثل تلك الفرصة؟ السبب أنها لم تكن تثق بأهلها وقد تمنت أسمهان علي
الأستاذ التابعي أن يقيم لها في داره حفلة وداعية خاصة لوداع بعض
صديقاتها.

وبالفعل أقام التابعي حفلة صغيرة حضرها بعض الرجال منهم: الأستاذ
محمد عبدالوهاب والأستاذ عباس حسين، رئيس قلم المستخدمين في حينه بوزارة العدل
المصرية، والأستاذ جمال جبر وفي السهرة بالذات التقت أسمهان لأول مرة بالآنسة ماري
قلادة، التي حضرت مع إحدي المدعوات، ونشأت منذ تلك الليلة بينها وبين أسمهان صداقة
دامت حتي الموت لقد كانت ماري تود منذ زمن طويل أن تلتقي بأسمهان وتستمع إلي غنائها
عن قرب فلما علمت من صديقتها أنها مدعوة لقضاء السهرة مع أسمهان طلبت منها أن
تصحبها معها فأجابتها الصديقة إلي ما طلبت... ما أعجب أحكام القدر! فلولا تلك
السهرة والحفلة الوداعية لما نشأت بينها وبين أسمهان تلك الصداقة التي حملت ماري
علي أن تبقي إلي جانب صديقتها أسمهان سواء في مصر أو في بيروت، وفي أثناء السهرة
أعلنت أسمهان عن قرار سفرها ولكنها لم تذكر السبب، بل واستحلفت الحاضرين علي كتمان
هذا الخبر، ودهش الحاضرون وظنوا أن مدة إقامتها في مصر قد انتهت، فتركتهم علي هذا
الاعتقاد، ولكن بعض الموجودات أقبلن علي التابعي يسألنه العمل علي مساعدتها لدي
ولاة الأمور في وزارة الداخلية، لا سيما وأنه سبق أن فعل ذلك من قبل، فسكت التابعي
ولم يجب؛ لأنه مُحرج وسمع بعض عبارات التوبيخ والعتاب مثل: إخص علي كدة، يا ندامة
أصدقاء إيه دل؟! رجالة إيه دول؟! يا خسارة العيش الملح! وأحب عبدالوهاب أن يستغل
الموقف فتناول عوده وأخذ يغني: «زعق الوابور ع السفر عيطت رايحين فين.. رايحين
تغيبوا سنة ولا اثنين؟!» فأخرجت كل سيدة منديلها من حقيبة يدها تمسع دموعها، وعاد
العتاب واللوم ينصبُّ علي رأس التابعي من جديد، وحتي الرجال استفسروه لماذا لا يعمل
شيئاً لها ولكنه آثر الالتزام بالصمت حتي نهاية السهرة، وخرج ليوصل أسمهان إلي
شقتها في عمارة الإيموبيليا وهنا لاحظت الآنسة ماري قلادة علامات التعب بادية علي
وجهها بعدما بذلته من مجهود في تلك الحفلة فتطوعت أن تمضي الليل إلي جانبها لتؤنسها
في وحدتها وتساعدها في الصباح علي إعداد حقائب السفر، وقد قبلت أسمهان بامتنان
وبقيت ماري ساهرة تلك الليلة بجانب أسمهان لا يغمض لها جفن وكلما نظرت إليها وهي
نائمة وإلي وجهها الرقيق الحزين الناحل تتساءل كيف تسافر وتخرج من مصر مضطرة مرغمة
إلي حيث لا تعرف ولا تأمن؟! فغلبها الدمع وبكت ومنذ ذلكالحين كسبت أسمهان صديقة
مخلصة بقيت معها إلي جانبها حتي النهاي

avatar
محمد حلمي
مشرف سابق

ذكر
عدد الرسائل : 259
العمر : 37
الجنسية : مصري
العمل : customer servive off.
البلد : مرجاوي
رقم العضويه : 92
مزاجى : أسمهان  ؟؟؟؟؟؟؟ Qatary22
الهوايه : أسمهان  ؟؟؟؟؟؟؟ Writin10
المهنه : أسمهان  ؟؟؟؟؟؟؟ Accoun10
رقمى المفضل : 0
تاريخ التسجيل : 22/02/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

أسمهان  ؟؟؟؟؟؟؟ Empty رد: أسمهان ؟؟؟؟؟؟؟

مُساهمة من طرف فجر الاسلام الخميس أكتوبر 30, 2008 3:13 am

ايه الكلام الغريب ده انا اول مرة اسمعه هل اسمهان جاسوسه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اول مرة اسمع كده
هي اه كانت منحله بعض الشئ بس لايصل الامر لخيانة الوطن
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فجر الاسلام
فجر الاسلام
مشرفة سابقة
مشرفة سابقة

انثى
عدد الرسائل : 1010
الجنسية : مصرية
العمل : طالبة جامعيه
البلد : ميت مرجا
رقم العضويه : 280
مزاجى : أسمهان  ؟؟؟؟؟؟؟ Rayg10
الهوايه : أسمهان  ؟؟؟؟؟؟؟ Writin10
المهنه : أسمهان  ؟؟؟؟؟؟؟ Collec10
تاريخ التسجيل : 03/06/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

أسمهان  ؟؟؟؟؟؟؟ Empty رد: أسمهان ؟؟؟؟؟؟؟

مُساهمة من طرف فارس الرومانسيه الجمعة نوفمبر 07, 2008 9:26 pm

خبر عاجل فجر السلام هي أسماء منصور محمد الشافعي الحاصلة علي وسام البداع
فارس الرومانسيه
فارس الرومانسيه
مشرف منتدى الكوره المصريه
مشرف منتدى الكوره المصريه

ذكر
عدد الرسائل : 22
العمر : 32
الجنسية : سعودي
العمل : مهندس أن شاء الله
البلد : مصر
الهوايه : أسمهان  ؟؟؟؟؟؟؟ Chess10
المهنه : أسمهان  ؟؟؟؟؟؟؟ Engine10
تاريخ التسجيل : 30/08/2008

http://allgoodfriends.ahlamontada.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

أسمهان  ؟؟؟؟؟؟؟ Empty رد: أسمهان ؟؟؟؟؟؟؟

مُساهمة من طرف msry الأحد ديسمبر 14, 2008 11:52 am

* من القلب كل عام والمنتدي بأكمله بألف خير *
msry
msry
مرجاوى محترف
مرجاوى محترف

عدد الرسائل : 650
المهنه : أسمهان  ؟؟؟؟؟؟؟ Office10
تاريخ التسجيل : 05/11/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

أسمهان  ؟؟؟؟؟؟؟ Empty رد: أسمهان ؟؟؟؟؟؟؟

مُساهمة من طرف القط الجيوشى الإثنين فبراير 16, 2009 12:56 am

مركز شرطة الجمالية
وحدة المباحش
فتح المحضر بتاريخ 29/1/2008 معاون المباحث:احمد العدل
تنفيذا لقرار النيابة العامة الصادر بشأن سؤال الشهود الواردفى الاوراق فى واقعة المحضر رقم ٦٠٥ جنح الجمالية لسنة ٢٠٠٦ و عليه
بمناسبة تواجد الشاهد الاول
إسمى/محمد ناجى محمود إبراهيم حسن المدنى و حامل بطاقة رقم (خاص) اقول
س/ما معلوماتك عن تلك الواقعة؟
ج/الى حصل إن من حوالى عشرون يوما تقريبا فى جلسة عرفية عند عمدة ميت مرجا سلسيل فى منزله و كان موجود محمد على عبد المنعم و الاستاذ عمر المحامى وكنا رايحين نخلص الموضوع و العمدة قال لأحمد عبد المنعم و أمه فادية الجيوشى إن نسيبكم عاوز الأربعين ألف دولار الأمانة اللى إعطاهلكم تشتروبها حتة الارض اللى عند محطة الصرف فقالوا مش هيرجعوا الفلوس غير لما نسيبهم يرجع أحمد امريكا و ده كل اللى حصل
س/متى و أين حدث ذلك؟
ج/من حوالى عشرين يوم تقريبا بمنزل عمدة ميت مرجا سلسيل الجمالية
س/و مل صلتك بالمشكو فيهم احمد محمد عبدالمنعم و والدته فادية الجيوشى؟
ج/إحنا جيران
س/و ما صلتك بالشاكى؟
ج/إحنا جيران و كنا عاوزين نخلص الموضوع ودى
س/و هل إعترف المشكو فى حقهم امامك فى الجلسة لنسيبهم الاستاذ الشحات عبدالله على سبيل الامانة ؟
ج/أيوه هم قالوا فى الجلسة إن عندهم اربعون ألف دولار لنسيبهم و مش هيرجعوهم غير لما نسيبهم يرجعه امريكا
س/أنت مسؤل عن أقوالك؟
ج/ أيوه
س/ ألديك اقوال أخرى؟
ج/ لا
تمت أقواله و توقيع منه و اقفل المحضر فى ساعته
avatar
القط الجيوشى
مرجاوى جديد
مرجاوى جديد

عدد الرسائل : 35
تاريخ التسجيل : 15/02/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

أسمهان  ؟؟؟؟؟؟؟ Empty رد: أسمهان ؟؟؟؟؟؟؟

مُساهمة من طرف بلدي الأحد مايو 17, 2009 1:50 am

بلاش هبــل وعبط ياقـط
وبــسسسسس اطـلع بـرة
عيـب كدة وخليــك قط مقطقط
عشــان نحبـك ونجبـلك لبــن
يلــة يابابا روح العب بعيــد
عشــان حنروش مـاية قدام البيت
دة مكـان للفن واللي بيفهمو في الفن
ماهواش مكانك يلة بسسسسسسسسسسس
بلدي
بلدي
مرجاوى شغال
مرجاوى شغال

ذكر
عدد الرسائل : 295
الجنسية : لو لم اكن مصري لودت ان اكون مصري
العمل : أنا طير في السما بعشق بالوما عاش قلبي ونما من غير نمنمة وبسيط إنما عايش ملحمة ويعيش له سمة وينول أوسمة ويبعتر شوق من غير لملمة
البلد : احلى بلد بلدى اشجع ولد ولدى يا مصر يا عمرى يا بسمتى وفجرى والاسم يحلالى ساعه ما اقول يـا مــصــــــــــــــــر
رقم العضويه : 1535
مزاجى : أسمهان  ؟؟؟؟؟؟؟ Happy1
تاريخ التسجيل : 19/04/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى