كلمة بحبك بكل اللغات(love in all language)

ايه النظام يا جماعه هوه الموضوع مش عاجبكم ولا ايه

ازاى يا عمنا اى حاجه منك حلاوه
انت بس تميز كده كل مره ااوكى تحياتى
لك

يظل الحب حبا مهما اختلفت اللغه او اللون او العرق او طريقه التعبير هو حب ولكن احاديث القلوب قد تضعف اوتارها ولكنها لا تذبل ابدا ولا توهن مهما قابلها من عواصف او رياح عاتيه يظل حبا فحديث القلب الي القلب يسمو فوق كل الصغائر فاي شيء دون الحب ان وجد يظل صغيره فأنا اؤمن بانه لا كرامه في الحب فالحب مغلف بكل المثل والقيم والمباديء التي تحفظ لصاحبها مانته في قلب محبيه ,,,وللحديث بقيه

مشكوررررررررررررررررررررررررر

شكراااااااااااا على الردود الجميله دى

تعرف تقول إزاى مرجاوى يقول لمرجاوية بحبك ؟

يعنى حب على الطريقة المرجاوية

تخيل هيقول إيه و إزاى و هترد عليه إزاى ؟

أكتب لنا حوار من خيالك الرومانسي و متأثر بالبيئة المرجاوية و جو الحياة المرجاوية زى ما الأستاذ شاكر محرم علمنا فى إعدادية ميت مرجا عن جو النص و بيئة الشاعر ..

مساه الله بالخير

أحلى أيام عمرى .. الأيام التى تعيشها أنت الأن على ما أعتقد

سلام كبييير قوى للأستاذ جمال سليم حبيب الملايين

السلام أمانة

حمادة عبد المنعم

العواطف . . . .
العواطف هى التى تفرق الإنسان عن الجماد
ولكن إذا تم التعبير عنها بالكلمات السابقة تم التقليل من شأنها واستنزل جزء كبير من قدرها
فالمفترض أن تلكم الكلمات تحس لا تنطق باللسان
ولو كانت مثل تلك الكلمات هى معيار التعبير عن العواطف لكتب عدم الحب على من كان به صمم
ثم أن تلك الكلمات قد تفهم بمعنى يناى عن العواطف فمثلا كلمة
LOVE
إن إنجلش ممكن أن يكون معناها الجنس
وصراحة أجد كل من يخفى عواطفه لهو متمثل بالرجولة بينما الذى يصرح بها يدخل فى طور المراهقة
بينما ممكن التعبير عن تلك العواطف عمليا بردة الأفعال المتمثلة فى الرحمة وفى الود والألفة والاحترام حتى ممكن بالنظرة أما حلو الحديث فلا أجده تعبيرا أبدا عن العواطف الجياشة . . .إذ ما ربما ينطبق عليه المثل القائل
يعطيك من طرف اللسان حلاوة ويروغ منك كما يروغ الثعلب

يعطيك من طرف اللسان حلاوة و يروغ منك كما يروغ الثعلب
قول حق يا أستاذ علي أكرم الله وجه سَمِيّك

لكنه قيل عن كاذب منافق يكره ، و لم يقال عن محب
أتفق معك فى أن العواطف هى من تميز الإنسان عن الحيوان أو الجماد - ده حتى بعض الحيوانات لها عواطف .. حتى لا نظلم بنى الحيوان
والتعبير عن تلك العواطف قولاً أو فعلاً جميل كجمالها لا يقلل من شأن الرجال.. و إلا خرج الشعراء من زمرة الرجال .. و لا إيه ؟

لكن ما هو الحب ؟؟؟
هل هو موجود أم أسطورة من أساطير الأولين هنروح النار بسببها ؟

الحب هو حالة من الشعور الذاتى بالانجذاب بعد إعجاب من إنسان لإنسان آخر ، هو شعور خليط من كل ما ذكر الأستاذ علي من ود و ألفة و رحمة و تراحم و عطف و حنان و كل الحاجات دي و حتى إنجذاب نفسي وجسدى أيضاً
كوكتيل مشاعر ، إسمه الكودى حب ،
حالة عجيبة وفريدة و قلما تحدث ،
قد ينقضى عمر إنسان و لا تحدث و لا يجد حبه أو من يحبه

التعبير عن تلك الحالة من الشعور قولاً أو فعلاً جميلٌ كجمالها

فالحب يرتقي الإنسان فى إنسانيته و يصل إلى ما وصلت إليه رابعة العدوية
و بالتعبير عنها فعلاً يجني ثمارها حقيقة تمشي على الأرض
لكنه أحياناً يعجزالفعل لمحدودية المقدرة - الإنسان محدود القدرة أصلاً - لأنه إنسان - مهما بلغ - فهو محدود
إذن فليبلغ اللسان ما عجزت عنه اليد... فيعبر عن ذلك الشعور الرائع ،الجميل ،المحمود ،الغير محدود
من هنا تأتى قيمة الشعراء
أسموهم شعراء من المشاعر و الشعور ...ولا إيه ؟

أتفق معك يا أستاذ علي في أن الاسم الانجليزى للحب Love
ينتقص كثيراً من معنى الحب الحقيقي ، الإنساني و يدخله في حيز الممارسة المادية الجسدية للحب الذي نسميه نحن العرب شهوة الجسد making love

يعنى بالعربى - الحب بالعربي شكل تانى ...
حبهم نتاج ثقافتهم المادية التى لا تؤمن بالروح و لا بالروحانيات لأنها غيب وهم لايؤمنون بالغيب.. حتى و إن كان الله .. أستغفر الله العظيم
لذلك جسدوه في عيسي بن مريم عليهما السلام
يقولون عنه الله الحى

بالحب أقول لكم ..
الحب جميل
و التعبير عنه جميل
و يزيد الإنسان جمالاً
و إنسانية
و يزيد الرجل رجولة
و يزيد المرأة أنوثة
و يبعدهم عن الأنانية
و عن الحيوانية
و يخلق الحياة و يجددها

كما قالت الوردة الحمرا
و كما قال نزار
و غنى كاظم

و لا إيه ؟

لو كان حراماً ما كان أن أحب رسول الله عليه الصلاة و السلام
و لو كان التعبير عنه يقلل من الرجولة ، لما عبر عنه الرسول الكريم
لكنه أحب و أوفى لحبه وعبر عنه و قال عليه أفضل الصلاه و أتم التسليم

أحبكم جمعياً و إن كرهتمونى
أقولها علي الملأ و إن عارضتمونى

الحب حياة النفوس ، و الكره هو الموات للأحياء

أمير مصر في المنفي كتب:لو كان حراماً ما كان أن أحب رسول الله عليه الصلاة و السلام
و لو كان التعبير عنه يقلل من الرجولة ، لما عبر عنه الرسول الكريم
لكنه أحب و أوفى لحبه وعبر عنه و قال عليه أفضل الصلاه و أتم التسليم

أشكركم أخى الفاضل عن عرضكم أفكاركم بشكل أكثر من رائع حتى وإن اختلفنا فى الرأى
ولكنكم أشرتم لقضية الحلال والحرام واستشهدت بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم تدرج حديثا بالمشاركة
المهم
أنت سقت الموضوع لنقطة غاية فى الأهمية وهى الأجابة عن السؤال هل الحب حلال ام حرام ؟؟؟
بالطبع الحب هى كلمة عامة وتحتاج إلى توضيح فهناك حب الله تعالى كما تفضلتم وذكرتم مثل برابعة العدوية ( ولو انه يوجد تحفظ على هذا المثل ولكن دعنا نعود للمضمون ) ثم حب رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم حب الدين والإسلام والجنة وحب الوالدين وحب الزوجة وحب الأبناء واعتقد ان ذلك كله لم يكن محل خلاف أبدا
اللهم ما يستوجب النقاش هو حب شاب لفتاة ؟؟؟؟ ليست زوجته ولا حتى خطيبته وحتى ستكون ؟؟؟؟؟

ودعنى أجيب عن هذا السؤال بما يترائى لى أنه صحيح دون ان تكون فتوى لأنى لست أهلا لذلك
الأصل فى الأشياء هى الإباحة وكل شيىء فى الدنيا حلال فيما عدا ما نهانا الله تبارك وتعالى عنه فى أيات التنزيل الحكيم وما ورد بسنة المصطفى صلى الله عليه وسلم بالأحاديث المسندة
ولا أعتقد انه قد وردت آية أو حديث مفاده عقاب ابن آدم على احساس حسه او عاطفة جالت بمشاعره
وإنما الوارد ان الدين ينهى عن الممارسات التى تتبع تلك العواطف
وأبسطها النظرة فهى سهم من سهام إبليس - كلام المرأة الأجنبية مع غير ذات محرم بخلوة غير شرعية - وبخلاف ذلك من تطورات
أما عن أن يعجب شاب بفتاة لتدينها وأدبها وخلقها القويم ويدعو الله تبارك وتعالى ان تكون من نصيبه فلا أعتقد أن ذلك محرم بل أعتقد انه ما يحض عليه الشرع والدين من حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم فيما معناه " تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس " وكذلك إقراره صلى الله عليه وسلم لصاحبى من صحابته الاخيار بالإختباء وراء النخل لمشاهدة فتاة كان يريد الزواج منها حتى أنه أمره ان يتحسس فيها مالا يراه العامة
أما عن الشعراء وما تغنوا به من أشعار فى غزل الحريم فأصدق الشعر أكذبه وكل ما يقال عن الحب فى القصائد التى تغنى ليس بالضرورة أنه وصفا لحال من يسرده ولربما يسوقه ذلك لوصف الحب بطريقة خطأ فلا يصح بذلك الاستشهاد به . . . .ولا أيه ؟؟؟؟؟؟؟


فما تغنى به كاظم من أشعار نذار قبانى فيما يصفه بأنه هو الحب
وكذلك ما يمثله كثير من الممثلين في أفلامهم بسذاجة واباحية وتفاهة من كاتب العمل الفنى لا يمثل هذا الشعور السامى وتلك المشاعر النبيلة
وللأسف يؤدى ذلك لتقليد الشباب لمثل تلك التفاهات من نظرات أو ابتسامات أو تهامس أو خلوات غير شرعية
إنَّ هؤلاء أبعد ما يكونون عن المعنى الذي ذكرناه، وإنما الحب في حسابهم شيء لا يتجاوز خائنة الأعين وتقلباتها، إنهم إنما يفقهون من الحب ذاك الذي يتسلل حيث عيون الشرف والدين غافلة، ويختفي حيث تبدأ قداسة الشريعة وروح الزواج !..
والحب عندهم ، كلمات منمقة تصاغ منها شبكة صيد توضع كل أسبوع في طريق ضحية جديدة!..
فلو تجسَّد هذا الحب، لما رأيته يتمثل إلا في أقبح ما يمكن أن يتصور في الكيد والظلم والامتهان!..
فالحب بهذه الطريقة ليس إلا مكيدة مقنعة جاءت تتسلل في مظهر انفعال متألم خافق!.. وأين هذا مما ذكرناه وأقررناه سويا أخى أحمد من الرحمة والود والألفة والاجتماع على مرضاة الله سبحانه ومباركة رب العزة للممارسات الحلال من خطبة أو زواج ؟؟؟؟؟ .ولا إيه ؟؟؟؟؟؟
.
.
وإن كان ولابد من التمثل بشعر فى الغزل فأجمل وأرق وأشمل واعم بيت فى الغزل لهو بيت أبو فراس الحمدانى حينما قال
نعم انا مشتاق وعندى لوعة . . . .ولكن مثلى لا يذاع له سر
.
.
فالحب سراً من أسرار القلب يربي في فضائله، ويحوط بالحفظ كمالاته، ويغرس في النفس بذور الرحمة والإنسانية بعد أن يقتلع منها جذور الأثرة والأنانية ، فكان بذلك خير مهاد لبناء الأسرة وأفضل روح لتضامن الأمة وأقوى زناد لتفجير ينابيع الحكمة وإذكاء شعلة الأدب . . واعتقد أنه بمثل تلك الرجاوات ينأى عن مجرد ان يقول شاب لفتاة . . .أى لف يو . . . دون ان يعى تلك الأغراض والأفكار السالفة الذكر . . .
.. فقد غدا الحب المعبر عنه فقط باللسان بتلك الكلمات مجرد خلسة وأشبه بخطف ما هو ليس من حق هذا الشاب فتجده يختلسه متواريا عن أعين الناس وخاصة أهل تلك الفتاة وهو فى نفس ذات الوقت إذا رأى اخته فى نفس ذات الموقف ليرفع لواء الشرف وتقوم القائمة وترفع الأسلحة ولا يسلم الشرف الرفيع من الأذى حتى يراق على جوانبه الدم ؟؟؟؟؟ ولا أيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
للأسف الحب بهذه الطريقة ما هو إلا غريزة من غرائز النفس من شأنه أن يقتلع من الروح فضائلها، ثم إنه قد أصبح عرضة للسلب والنهب ، تجد بواعثه في كل مكان مظلم أوشارع أوزقاق أومكان مزدحم!..ولن تجد شجرة فى مكان متوارى عن الأنظار إلا وقد رسم عليها قلوب وفيها أسهم وكتبت احرف اولى من أسماء المختلسين الذين يتمسحون بالحب والحب منهم براء بينما لهم مسمى آخر يأبى الخجل ان أذكره
وأعتقد أخى أحمد أنك تتفق معى فى ان تلك الممارسات لهى أسوأ مدمرٍ لكيان الفرد والأمة، وأعظم خطر على بناء البيت والأسرة. . . ولا إيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أما عن ما قد يصفه لك بعض أرباب هذا (الحب) من لواعجه وآلامه، إنما هو من نتائج الغيرة الطبيعية في الإنسان وليس من نتائج الحب المزعوم في شيء.
وإنما تتسعر الغيرة بين جوانح أحدهم، بسبب ما ذكرناه من أنهم يمارسون حباً قد أصبح عرضة للسلب والنهب، في جو من التحلل الذي لا ترد فيه يد لامس: تبتسم الفتاة لصاحبها الأول فترة قصيرة من الوقت تظللهما أجنحة الأحلام ثم ما هو إلا أن يفاجأ بها تبتسم لخليلها الثاني، فيلتف سعار الغيرة على قلبه وتقيمه اللواعج دون أن تقعده.. ثم يمضي ينشد في حاله الشعر ويبعث من صدره الأنين، ظانا أنه إنما يعاني من برحاء الحب المتأجج في قلبه، وهو إنما يعاني من آلام الغيرة النابعة من سوء مجتمعه.
وما أعظم الفرق بينهما لمن يعلم !..
عذاب الحب .. يسمو بالكيان الإنساني كله إلى صعيد من النشوة الراضية ، يتنفس المحب فيها بالدمع ويتغنى بالألم ويطرب بالوجد، وهو لهذا يعتبر أرق لحن عرفه المجتمع وأبهى زهرة فاحت في أرجائه.
وعذاب الغيرة .. يحبس صاحبها في مضيق خانق، يعصر القلب بالحقد، ويملأ الرأس بأخيلة دكناء من الكيد ومظاهر النقمة والإجرام، وهو لهذا يعتبر وباء في المجتمع وشؤما في طريقه وخطرا على سعادة أهله !..
أما وإن آن لى أن أنهى السرد فأعتذر عن الإطالة وأسأل الله رب العرش العظيم ألا اكون قد جاوزت الصواب وإن كان فهو الخطأ أو السهو وأحمده سبحانه كل الحمد ان أهدى لنا زوجات حلال ونسأله سبحانه أن يعفنا بالحلال عن الحرام .
والله الموفق ، ، ،

قولك حق كله يا أستاذ علي

لكنه لا ينطبق علي الحب بقدر ما يصف مظاهر صبيانية و أفعال مراهقين و كيد حاقدين خارجة عن نطاق الحب الحقيقي الذى أتفق معك في معناه و سمته و هدفه

الحب فى الأساس كالحياة في الأساس كلها حلال إذا عيشت بشكل مقبول من الناس و من الله - في إطار من المعروف و المشروع - أما إذا خرجت عنه كما عرضت أنت فإنها تخرج عن نطاق الحب الحق لتدخل في نطاق المنكر

يعنى الحب حلال - و تطبيقه فى الحلال حلال ،
لكن فعل ما نهيت أنت عنه من لعب العيال و حقد النفوس و التشهير و التدمير فهو حرام كسائر المحرمات لأنه لا يؤدي الهدف الذى خلق الله من أجله الذكر و الأنثى وخلق الود و المودة و الألفة بينهم رباط..

مثلاً

أحب هذه الزهرة الجميلة المنظر و الرائحة ... حلال ،
إن أخذتها بخير و معروف فهو حلال ،
و إن أخذتها بغياً و عدواناً وغيرة ففعلي حرام.
لكن لا يجب أن أصف حب الزهور أنه حرام لأنه يدفعنى لحرام

ما نهيت عنه أنا أنهى عنه
ما قصدت من الشعر و الأشعار كطريقة للتعبير ..إن التعبير عن خوالج النفس بالكلام لا ينتقص من رجولة الرجال.
كان شاعر القبيلة هو سيدها
لأنه المعبر عنهم ، المتحدث الرسمى ، لسان حالهم ، عضوالبرلمان

لم أقصد لعب العيال بأية حال
و لا المعاكسة ولا نحت الشجر و لا مقالب الأطفال

الحب سلسلة تؤدى إحدى حلقاتها إلي الأخرى
تحب الناس من حولك ، يدفعك ذلك لفعل الخير
تجد من الناس من يحبك ، يدفعك ذلك لمزيد من الخير
تجد من يحبك و يعشقك أنت شخصياً و معنوياً و حسياً ، و يدفعك ذلك لفعل الخير من إرتباط أبدى به في شكل زواج حلال ومعروف ينتج عنه إعمار و تجديد للحياة تعطي فيه مثلما أخذت أنت من قبل عندم خرجت للحياة و هذا هو أكبر خير و عليه ستجزى من الله

مش عارف قرأت السطر ده فى كتاب مش فاكره

---بحث في الناس حتى وجد فى نفسه و بحث فى نفسه حتى وجد الله خالقه ---

فشكر و حمد ثم إنثنى و سجد و أقر له و عبد

عندى إحساس أن أستبدل كلمة بحث بكلمة أحب

حِب الناس عشان تحب نفسك
حِب نفسك هتحب بارئها
هتحِب دينك و وطنك
أحق الناس بحبك هو واحد و لا واحدة تتحد معاه بإسم الله و بشرعه و تنسل منه كماأُنسلت أنت من غيرك
حِبه و حِب نسلك منه و أعطى الحياة ما أنت منها أخذت و أحسن العطاء
وعَبِر عن حبك
فائدته إيه دون تعبير ؟
لا حد هيعرفه و لا هيعرفك و لاهتحصل تلك السلسلة من التفاعل المتسلسل المذكورة أعلاه ..
ستعطل بدون تعبير..
و لن تعبر للهدف المنشود
الحب هو الجاذبية التى تعطى الحياه شكلها
هل لك أن تخيل الكون بلا جاذبية ؟
الشمس و القمر و النجوم كان زمانهم تائهين سابحين فى الفضاء بغير هدف و لا معنى و بلا حياة تنشأ و تنمو
بدون الحب بين الناس كان زمنا تائهين أو حتى أصلاً غير موجودين
يا رب تكون فهمت قصدى عن الحب
مش معنى أنى أعيش حالة من الفشل أن أطلق الرصاص علي عقلي يا أخى الفاضل علي

اللهم أرجعه إلى نطاق الجاذبية
اللهم أبطل عمل الثقوب السوداء المحيطة به
من أجل ذلك القمر الصغير أمير
اللهم آمين

نأسف للإطالة
و نشكر لكم الإطلالة