إلي عينيها أهدي تلك الكلمات

علمتني الأشواقَ كيف أعيشُها

وعرفتُ كيف تهزني أشواقي

كم داعبت عينايَ كل دقيقةٍ

أطياف عمرٍ باسمِ الإشراقِ

كم شدني شوق إليكِ لعله

ما زال يحرق بالأسى أعماقي

...

أو نلتقي بعد الوفاءِ .. كأننا

غرباءُ لم نحفظ عهوداً بيننا

يا من وهبتُكِ كل شيء إنني

ما زلتُ بالعهد المقدسِ .. مؤمنا

فإذا انتهت أيامُنا فتذكري

أن الذي يهواكِ في الدنيا .. أنا






م
ح
م
د

ح
ل
م
ي

واو بجد ايه ده ما شاء الله عليك بجد كلام جميل اوي بس لما يتحس يبقي احلي وشكرا ليك يا محمد ورمضان كريم وكل سنه وانت طيب

ممتن جداً لردودك الجميله

وكل سنه وانتي طيبه

بجد هايل يامحمد ومش لاقية كلام جميل اقوله ليك

لا بجد كلام هايل
الله يعينك ياقلبى ضيعت العمر معاهم

لأ بتعرف تنسخ كويس يا ابو حلمي

هو الاخ مسلم مالة كدة عمال يحبط فى الناس ومالة لما ابو حلمى ينسخ
على الاقل بيجيب مواضيع

رائـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــع
بجد حتي لو منسوخ كفاك فخرا بحسن اختيارك وحسك الفني المتناهي

ممتن للردود الجميلة
شكرا دموع القمر ، طبيب جراح ، والفاضلة فجر الإسلام

عيون الناس حواليك

فينك من زمان يا امتياز

المنتدي مفتقدك

على اية يا سعادة الباشا ( محمد حلمى )

مشكوووووووور ياابو حلمى ع الموضوع الرائع والجميل ياغالى
______________________________________
اكثر من رااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااائع
______________________________________
برافو
______________________________________
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

والله نجحت ياابو حلمى

محمد حلمي لما يقولي قبل اسمي (بالفاضله) بيحسسني اني ماما سوزان
ههههههههههههههه
شكرا بجد يا محمد

بجد روعة
اية الكلام الجميل دا

رقيقه وممتعه ولذيذه وكل حاجه حلوه حلو اوى الكلام ال من القلب

مشكور تانى مرة ياابو حلمى

جامد الموضوع يا محمد والله وجميل وربنا يوفقك ومستنيين منك المزيد

جامد بس دا اصلي يا عم جميل جدا وشكرا ليك علي الكلام التحفة دا تقبل مروري ومنورة يا رقيقة

نورك والله يا باشا والله منورة يا جامد

دعيني أنادي عليكِ، بكلِّ حروف النداءِ..
لعلي إذا ما تغرغرت باسمكِ، من شفتي تولدين
دعيني أؤسّسُ دول عشق ٍ..
تكونين أنتِ المليكة فيها..
وأصبحُ فيها أنا أعظم العاشقين..
دعيني أقود انقلاباً..
يوطّدُ سلطة عينيك بين الشعوب،
دعيني.. أغيّرُ بالحبِّ وجه الحضارةِ..
أنتِ الحضارةُ.. أنتِ التراث الذي يتشكلُ في باطن الأرض
منذ ألوف السنين







دعيني..
أقولكِ ما بين نفسي وبيني..
وما بين أهداب عيني، وعيني..
دعيني..
أقولكِ بالرمز، إن كنتِ لا تثقين بضوء القمر..
دعيني أقولك بالبرق،
أو برذاذ المطر..
دعيني أقدّمُ للبحر عنوان عينيكِ..
إن تقبلي دعوتي للسفر..
لماذا أحبُّكِ؟
إنَّ السفينة في البحر، لا تتذكّرُ كيف أحاط بها الماء..
لا تتذكرُ كيف اعتراها الدوار..
لماذا أحبّكِ؟
إنّ الرصاصة في اللحم لا تتساءل من أين جاءتْ..
وليست تُقدِّم أيَّ اعتذار..

* * *

لماذا أحبُّكِ.. لا تسأليني..







نزار قباني





إليها أهدي تلك الكلمات

الله الله
الله عليك يااستاذ محمد

كلام جميل جدا ياابو الاحلام ربنا يزيدك كمان وكمان