الموقع الرسمى لمدينة ميت مرجا سلسيل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

فكرة تجول بخاطرى

4 مشترك

اذهب الى الأسفل

فكرة تجول بخاطرى Empty فكرة تجول بخاطرى

مُساهمة من طرف على مجاهد الخميس سبتمبر 04, 2008 2:25 am

أريد ان اعرب عن فكرة تجول دوما بخاطرى بل تؤرقنى
لماذا انصرفنا عن كثير من المواضيع وأصبح أكثر ما يثار جدلا فى المنتدى هو تعريف الحب ووصف اللوعة وكيفية الهيام ؟؟؟؟

الحب عاطفة جميلة ولكن ثمة أمور على نفس القدر من الأهمية وأمور أخرى أجل وأعظم وأهم بكثير
ويتضح ترتيب الأولويات فى تلك الجزئية من حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم
عَنْ أَمِيرِ المُؤمِنينَ أَبي حَفْصٍ عُمَرَ بْنِ الخَطَّابِ رَضيَ اللهُ تعالى عنْهُ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ يَقُولُ: إِنَّمَا الأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلى اللهِ وَرَسُوله فَهِجْرَتُهُ إلى اللهِ وَرَسُوله، وَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ لِدُنْيَا يُصِيْبُهَا، أَو امْرأَة يَنْكِحُهَا، فَهِجْرَتُهُ إِلى مَا هَاجَرَ إِلَيْهِ )
ولاحظوا معى تقديم كلمة دنيا يصيبها أمام امرأة ينكحها وهذا التعبير البلاغى بترتيبه المنطقى يفيد تقديم المصلحة الدنيوية على حب المرأة والارتباط بها حيث أنه من المنطق أن يبدأ الحديث بالشىء الأهم ثم يستصغر ليشمل الأصغر فى الاهتمام ثم ينتهى حديث المصطفى بكلمة هجرته إلى ما هاجر إليه ولم يذكر كلمة هجرته إلى الدنيا أو هجرته إلى المرأة على حد سواء لاستصغار الشأن إذا ما قورن بهدف الهجرة
إذا نحن أمام ترتيب أولويات
أولا الهجرة
وأعتقد والله أعلم أن الهجرة التى قصدها رسول الله صلى الله عليه وسلم فى الحديث لا تقتصر على الهجرة إلى المدينة وإنما الهجرة إلى الله عموما تتاتى بالتوبة
وقد ذكر فى ايات القرأن الكريم ذكر مثالا فى الهجرة إلى الله
هجرة سيدنا إبراهيم قال الله تعالى: ﴿فَـئَامَنَ لَهُ لُوطٌ وَقَالَ إِنّى مُهَاجِرٌ إِلَىٰ رَبّى إِنَّهُ هُوَ ٱلْعَزِيزُ ٱلْحَكِيمُ[العنكبوت:26]، أي آمن بإبراهيم لوط، وقال إبراهيم: إني مهاجر دار قومي المشركين إلى ربي إلى الشام، فهاجر من كوثا وهي قرية من سواد الكوفة إلى حرّان ثم إلى الشام، وهو ابن خمس وسبعين سنة ومعه لوط وسارة [1].
وجميعنا يعرف حديث الرجل الذى قتل تسع وتسعين نفسا ثم ذهب مهاجرا إلى بلد مجاورة للتوبة
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (كان فيمن كان قبلكم رجلٌ قتل تسعة وتسعين نفساً، فسأل عن أعلم أهل الأرض فدل على راهب. فأتاه فقال: إنه قتل تسعة وتسعين نفساً، فهل له من توبةٍ؟ فقال: لا، فقتله، فكمّل به مائة. ثم سأل عن أعلم أهل الأرض فدل على رجلٍ عالمٍ. فقال: إنه قتل مائة نفسٍ، فهل له من توبةٍ؟ فقال: نعم، ومن يحول بينه وبين التوبة؟ انطلق إلى أرض كذا وكذا؟ فإن بها أُناساً يعبدون الله فاعبد الله معهم، ولا ترجع إلى أرضك فإنها أرض سوءٍ. فانطلق حتى إذا نصف الطريق أتاه الموت، فاختصمت فيه ملائكة الرحمة وملائكة العذاب. فقالت ملائكة الرحمة: جاء تائباً مقبلاً بقلبه إلى الله، وقالت ملائكة العذاب: إنه لم يعمل خيراً قط، فأتاهم ملكٌ في صورة آدمي، فجعلوه بينهم: فقال: قيسوا ما بين الأرضين، فإلى أيتهما كان أدنى فهو له. فقاسوه فوجدوه أدنى إلى الأرض التي أراد، فقبضته ملائكة الرحمة)
ومن ذلك يتضح أن الهجرة إلى الله تكمن فى التوبة وهى كائنة وباقية إلى يوم القيامة ولكن لابد من استحضار فيها النية السليمة للهجرة إلى الله ومن ثم يتبعها جهادا فى الدنيا لسلك مسلك الهدى والتقى

وصح عنه -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (لا تنقطع الهجرة حتى تنقطع التوبة، ولا تنقطع التوبة حتى تطلع الشمس من مغربه)
وقال -صلى الله عليه وسلم-: (إن الهجرة لا تنقطع ما كان الجهاد) .
وعليه فالهجرة التي انقطعت هي الهجرة من مكة إلى المدينة، وأن الهجرة الباقية هي هجر السوء وتركه في أي موضع كان، و قيل يا رسول الله إنهم يزعمون أنه من لم يهاجر هلك، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (يا فديك أقم الصلاة، وآت الزكاة، واهجر السوء، واسكن من أرض قومك حيث شئت تكن مهاجر)
.
.
إذا فالهجرة إلى الله ومن مقتضاها ان نكون فى معية دائمة مع الله ملتزمين باوامر ونواهى القرأن وما ذكر بسنة الحبيب صلى الله عليه وسلم
ثانيا الدنيا
. . . عدم نسيان نصيبنا من الدنيا بالاجتهاد فى أمور الدنيا خدمة للدين أولا وتطلع لتحسين مستوى المعيشة وإثبات الذات

فعلى كل منا أن يتوكل على الله, ويفعل الأسباب ويبحث عن مجالات الرزق, وليحرص على الإخلاص, وإتقان العمل ليبارك له فيه, وليس عيباً أن يعمل الشاب في حرفة مهنية, أو تجارية, أو زراعية, ولكن العيب أن يجلس بلا عمل فيكون عالة على أسرته ومجتمعه, ولنا في صحابة رسول الله قدوة حسنة فلقد كان المهاجرون يشغلهم الصفق في الأسواق, والأنصار يعملون في مزارعهم, وما أحسن عبارة عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه "دلوني على السوق" قالت عائشة رضي الله عنها: "كان أصحاب رسول الله " عمال أنفسهم".
وهؤلاء هم قدوتنا فى الجد والبحث فى امور الرزق والاجتهاد فى تحسين مستوى المعيشة
ثالثا . . . المرأة . . .
بما يحمل هذا المسمى من معانى عشق وهيام وحب وخلافه . . .
وهى عامل مساعد ومحفز لانجاح ما تقدم من مآثر ولا نبالغ إذا قلنا أنها من أهم العوامل بل أهمها على الإطلاق
وقد حدد لنا الدين طبيعة علاقة الرجل بالمراة وحصرها فى أن تكون تلك العلاقة ما بين الرجل وزوجته فيما عدا ذلك فلا توجد أى علاقة وإن كانت فهى مخالفة لشريعة الله وتعاليم نبيه الكريم
قال تعالى فى سورة الروم . . بسم الله الرحمن الرحيم
ومن آياته ان خلق لكم من انفسكم ازواجا لتسكنوا اليها وجعل بينكم مودة ورحمة
صدق الله العظيم
والسكنى التى ورد الحديث عنها فى الأية الكريمة لا تقتصر فقط على السكنى المادية وهى البيت والاستقرار بل تشمل السكنى المعنوية والاستقرار العاطفى
فالسكن و المودة والرحمة هما أساس كل علاقة زوجية بين الرجل والمرأة ، فالزوجة هى السكن ، وبغياب المودة والرحمة ينهار السكن .
السكن هو سكينة النفس وطمأنينتها واستقرارها، السكن هو الحماية والأمن والسلام والراحة والظل والارتواء والشبع والسرور، السكن قيمة معنوية وليس قيمة مادية. ولأن السكن قيمة معنوية فإن الزوج يجب أن يدفع فيه أشياء معنوية، وهو أن يتبادل المودة والرحمة مع الزوجة.
فهذا السكن يقام على المودة والرحمة، فالمودة والرحمة هما الأساس والهيكل والمحتوى والهواء، وبغياب المودة والرحمة ينهار السكن، فلماذا جعلت الزوجة هي السكن؟
الإجابة تأتي من نفس الآية الكريمة
(ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها)
تقول: (خلق لكم من أنفسكم أزواجاً)
انتبهوا معى إلى كلمة أزواجاً ولم يقل نساء، أي لا يتحقق إلا من علاقة زواج.
لا يتحقق إلا إذا تحولت المرأة إلى زوجة.
إذن الأصل في الحياة أن يكون هناك زواج. رجل مؤهل لأن يكون زوجاً وامرأة مؤهلة لأن تكون زوجة. يذهب الرجل إلى المرأة لتصبح زوجته ليسكن إليها. فإذا لم تكن زوجته فإنه من المستحيل أن تصبح سكناً حقيقياً له. ولذلك لا تصح العلاقة بين الرجل والمرأة إلا بالزواج، ولا يمكن للرجل أن ينعم بالسكن إلا من خلال الزواج.
ونكمل الآية الكريمة : (وجعل بينكم مودة ورحمة). جاء السكن سابقاً على المودة والرحمة.
إذ لابد للإنسان أن يسكن أولاً ، أن يختار المرأة الصالحة ويتقدم إليها ويتزوجها ليتحقق السكن. فإذا قام السكن جعلت المودة والرحمة.
إذن لا يمكن أن تقوم المودة والرحمة إلا من خلال وفي إطار سكن، أي من خلال وفي وإطار زواج.
والكلمات الربانية البليغة تقول: (وجعل بينكم) أي أن الله هو الذي جعل، أي لابد أن يكون. فطالما أنه زواج فلابد أن يستمر على المودة والرحمة.
هذا ضمان من الله لكل مَن أراد الزواج. فإذا أردت أن تسكن فلابد أن تتزوج. وإذا تزوجت فلابد أن تنعم بالمودة والرحمة.
وتأملوا معى الكلمة الربانية الدقيقة (بينكم)
لم يقل عزوجل: (جعل لكم وإنما بينكم. وهي تعني أنها مسألة تبادلية، أي يتبادلها الزوج والزوجة أي أن المودة والرحمة لا تتحققان إلا من الطرفين. أي لا يمكن أن تكون من طرف واحد. لم يجعل الله الرجل وداداً رحيماً وحده، ولم يجعل المرأة ودادة رحيمة وحدها. هذا لا يكفي، إنما لابد من الإثنين معاً. ويتجه الرجل نحو المرأة طمعاً في السكن. ومَن الذي يسكن؟ ليس الجسد، وإنما الروح، فروح الرجل تسكن إلى روح المرأة، ثم يطمع في المودة والرحمة، مودة المرأة ورحمتها، فتهبها له.
ومن أسماء الله الحسنى أنه الودود وهو الرحمن وهو الرحيم. إذن المودة والرحمة هما من بعض صفاته سبحانه وتعالى. ولذلك لا حدود لمعاني المودة والرحمة وهو شيء يفوق الحب. شيء فوق الحب بمراحل كثيرة. كالمسافة بين الأرض والسماء. كالفرق بين الثرى والثريا.
والمودة مطلوبة في السراء والرحمة مطلوبة في الضراء. وهذه هي حكمة اجتماع الكلمتين في أمر الزواج. وهذا إشارة إلى أن الزوجين سيواجهان صعوبات الحياة معاً. هناك أيام سهلة وأيام صعبة وأيام سارة وأيام محزنة. أيام يسيرة وأيام عسيرة. المودة مطلوبة في الأيام السهلة السارة اليسيرة، والرحمة مطلوبة في الأيام الصعبة والمحزنة والعسيرة.
والمودة هي اللين والبشاشة والمؤانسة والبساطة والتواضع والصفاء والرقة والألفة والتآلف، وإظهار الميل والرغبة والانجذاب، والتعبير عن الاشتياق، وفي ذلك اكتمال السرور والانشراح والبهجة والنشوى.
أما الرحمة فهي التسامح والمغفرة وسعة الصدر والتفهم والتنازل والعطف والشفقة والاحتواء والحماية والصبر وكظم الغيظ والسيطرة على الغضب والابتعاد كلية عن القسوة والعنف والعطاء بلا حدود والعطاء بدون مقابل والتحمل والسمو والرفعة والتجرد تماماً من الأنانية والتعالي والغرور والنرجسية. وهي معان تعلو على المودة وتؤكد قمة التحام الروح وقمة الترابط الأبدي الخالد.
المرأة مؤهلة بحكم تكوينها لتجسيد كل هذه المعاني الأصلية وبذلك فهي السكن الحقيقي، ولا تصلح للسكن إلا مَن كانت مؤهلة لذلك. فإذا كانت هي السكن فهي المودة والرحمة. وهي قادرة على تحريك قدرة الرجل على المودة والرحمة. فالبداية من عندها، الاستجابة من عند الرجل ليبادلها مودة بمودة ورحمة برحمة.
ويظل الزواج باقياً ومستمراً ما استمرت المودة والرحمة. ولحظة الطلاق هي لحظة الجفاف الكامل للمودة والرحمة وانتزاعها من القلوب.
وهناك قلوب كالحجر أو أشد قسوة، وهي قلوب لا تصلح أن تكون مستقراً لأي مودة ورحمة، وبالتالي فهي لا تصلح للزواج. وإذا تزوجت فهو زواج تعس ولابد أن ينتهي إلى الطلاق.
الزواج يحتاج إلى قلوب تفيض بالمودة والرحمة.
* يقولون إن الزواج سترة للبنت. ولكنه في الحقيقة سترة للرجل أكثر. وحين يموت الزوج يستمر البيت قائماً، تظل الزوجة ويظل الأولاد من حولها ثم يتفرقون ولكنهم يذهبون ويأتون ولكن إذا ماتت الزوجة فإن البيت ينهار، والزوج وحده لا يستطيع أن يدير بيتاً ولا يستطيع أن يعمر سكناً. ينطفئ البيت ويتفرق الأبناء
وتأتى اوامر الشرع المكملة والمحددة تماما لطبيعة العلاقة ما بين الرجل والمرأة ( الزوجة ليس إلا )

فإن لكم على نسائكم حقاً ولهن عليكم حقاً . ( تأكيداً على تنظيم الحقوق والواجبات بين المرأة والرجل والتكامل المنصف بينهما ) .
وللحديث بقية
على مجاهد
على مجاهد
مشرف منتدى الاخبار والسياسة

ذكر
عدد الرسائل : 1184
رقم العضويه : 17
المهنه : فكرة تجول بخاطرى Accoun10
رقمى المفضل : 0
تاريخ التسجيل : 19/01/2008

الاوسمة
 :
الاوسمة



الاضافات:

جديد موقع ميت مرجا سلسيل

↑ Grab this Headline Animator


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

فكرة تجول بخاطرى Empty رد: فكرة تجول بخاطرى

مُساهمة من طرف الورده الحمرا الإثنين سبتمبر 22, 2008 9:01 pm

تسلم يمناك والله كلامك جواهر يا مستر
الورده الحمرا
الورده الحمرا
مرجاوى جديد
مرجاوى جديد

انثى
عدد الرسائل : 86
العمر : 30
العمل : طالبه
البلد : ميت مرجا
مزاجى : فكرة تجول بخاطرى Qatary12
الهوايه : فكرة تجول بخاطرى Readin10
المهنه : فكرة تجول بخاطرى Studen10
رقمى المفضل : 5
تاريخ التسجيل : 17/03/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

فكرة تجول بخاطرى Empty رد: فكرة تجول بخاطرى

مُساهمة من طرف صاحبة المشاعر الرقيقة الأربعاء سبتمبر 02, 2009 3:18 pm

خالص احترامى والتقدير للاستاذ الفاضل على مجاهد لما افاضة من اهمية ف هذا الموضوع دعنى اعرض وجهة نظرى لحضارتكم ان الحب مشكله العصر او بمعنى اخر مشكله ابتدعها الشباب لكى يهربو من المشاكل الاخرى فخلقوقها لى يبتعدو ولا يفكرو ف مشاكل الحياه الاخرى مع انها هى دى الاصل زى ازاى تشتغل وتعتمد على نفسك ازاى ترضى ربنا دة فى الاول طبعا بس وكمان ممكن اى طالب فى التعليم عاوز يعلق فشلة على الحب وينشغل ويعمل فيها باه الحبيب المقهور علشان حبيبتة وكل دة فى الفاضى فالحب اصبح معلش فى التشبية فيروس منتشر بالعدوى والله دى وجهة نظرى معرفش ممكن حد يتفق معايا ولا لا بس طبعا مع احترامى لكل ارائكم طبعاوشكرا جزيلا لحضرتك على الموضوع القيم دة
avatar
صاحبة المشاعر الرقيقة
مرجاوى نشيط
مرجاوى نشيط

عدد الرسائل : 110
تاريخ التسجيل : 28/08/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

فكرة تجول بخاطرى Empty رد: فكرة تجول بخاطرى

مُساهمة من طرف صاحبة المشاعر الرقيقة الخميس سبتمبر 03, 2009 12:52 am

فى تشبية تانى لحضراتكم زى ما الطالب الفى الدراسة وعندة مزاكرة كتير ومش فاهم فيها حاجة بيعمل اية ساعتها اقولكو بيعمل اية بيروح ينام ويوهم نفسة انة هيموت وعاوز ينام بس فى الحقيقة بيبقى مش عاوز ينام خالص بس هو هروب وخلاص او ياس من المزاكرة المعاة اهو دة نفس حال الشباب اليومين دول وربنا يهدينا كلنا وشكرا
avatar
صاحبة المشاعر الرقيقة
مرجاوى نشيط
مرجاوى نشيط

عدد الرسائل : 110
تاريخ التسجيل : 28/08/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

فكرة تجول بخاطرى Empty رد: فكرة تجول بخاطرى

مُساهمة من طرف samozenn السبت أبريل 10, 2010 9:25 am

المفروض المنتدى يوفرلك بدل تعب لان بجد ان تعبت معانا اوووووووووى وشكرا ليك بجد وكل منتدى يتشرف بوجودك بينا
samozenn
samozenn
مشرف سابق

ذكر
عدد الرسائل : 108
العمر : 36
الجنسية : مصرى
العمل : مبرمج
البلد : مصر
مزاجى : فكرة تجول بخاطرى 2710
الهوايه : فكرة تجول بخاطرى Huntin10
المهنه : فكرة تجول بخاطرى Unknow10
تاريخ التسجيل : 07/03/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى