هل ذلك يصح؟؟؟

مااااااااات شيخ الازهر وانا لله وانا اليه راجعون
لابد من هذة النهاية لكل كائن علي وجه الارض مهما طال عمره ولن يبقي الا وجهه الكريم
والحمدلله ان من الله عليه بحسن الخاتمه ودفن في ارض مباركه بجوار صحابة رسول الله صلي الله عليه وسلم
اللهم ارزقه مرافقة النبي واصحابه وتجاوز عن سيئاته انك يارب علي كل شئ قدير
مات شيخ الازهر
والكل منتظر من السعيد الذي سينال هذة المكانه الرفيعه
ثم بعد ذلك وجدنا
الدكتور احمد الطيب رئيس جامعة الازهر هو صاحب ذاك المنصب
طيب.............. رئيس الجامعه ده منصب علمي وليس ديني........ازاي هيكون شيخ الازهر ودي مسؤليه كبيرة جدا لانها مابتخصش الازهر بس لا دي بتخص العالم الاسلامي كله وغير كده موجود في الحزب الوطني
طب ازاي يا عالم؟؟؟
يعني مثلا لو الحكومه مش عاجبها فتوي تقوم جايبه الراجل تقوله قول حلال يقوم ع طول قايل حلال والدليل ع كده
ان الزمن اتغير ومااحناش في عصر الرسول ولا الصحابه؟؟؟
المفروض صاحب المنصب ده يكون بعيد عن كل الاحزاب سواء حكوميه او احزاب اخري
يكون حزبه كتاب الله وسنة رسوله
انت شايف انه ينفع شيخ الازهر يتلقي اوامر من الحكومه ع يحدد ان كان حلال ولا حرام
يعني الفتوي ع هوي الحكومه؟؟؟
وينفع واحد يكون في منصب علمي وبعد كده يبقي شيخ للازهر؟؟
منتظرة ردودكم وان شاء الله ارجع الاقي تفاعل

فجر احنا متراقبين بلاش نتكلم فى السياسه لان المنتدى مليان اخوان مسلمين وممكن انتى تخليهم يعملوا ثورة على الحكومه وكل اللى فى المنتدى يروح المعتقل تحيا الحكومه ويحيا احمد الطيب ويحيا جمال وحسنى وعلاء وكل اللى هما عاوزينوا يحيا يحييا احنا عندنا غير ريسنا حبيبنا يحيا الريس هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
بصى مش هتعمل حاجة بالكلام لان الكلام لابيزود ولا بيققلل فنوفر الكلام لاما ناخد خطوة ايجابيه لام انعيش زى ماا احنا

صراحة تابعت وأتابع أى حديث مكتوب أو مسموع للدكتور / أحمد الطيب
وصراحة أعجب كثيرا بكل آرائه الوسطية والمعتدلة ومواقف الرجل حتى تاريخه لم تشينه ولا يصح أن نعترض عليه لمجرد انتمائه للحزب الوطنى فلربما يكون حاملا لأجندة إصلاح وانتمائه للحزب من هذا المنطلق
عموما . . . قد تبوء الشيخ منصب الإمام الأكبر ووجب علينا أن ندعو له الله تعالى أن يوفقه لما فيه الخير وصالح المسلمين فى الأرض قاطبة
شكرا لكاتب الموضوع

دعونا نتعرف على مواقف الرجل . . . ثم نحكم عليه


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

شيخ الازهر الدكتور احمد الطيب




اعلن شيخ الازهر الجديد الدكتور احمد الطيب عن معارضته لنشر المذهب الشيعي في المجتمعات السنية وقال ان هناك فرقا بين التقريب بين المذاهب الاسلامية وبين نشر مذهب على حساب مذهب آخر.
وقال الطيب في حواره مع برنامج في الصميم" إنه يشارك الشيخ يوسف القرضاوي مخاوفه بشأن التشيع في المجتمعات السنية، "لأني احسست ان هناك تخطيطا ليس في مجال التقريب لكن من اجل تشييع شباب السنة".
واوضح أنه كما انه لا يرضى بنشر المذهب السني في النجف فانه لا يقبل بنشر المذهب الشيعي في المجتمع السني.وقال انه ضد " نشر مذهب بالنقود وبالدعم والتحرك لان هذا في النهاية صراع سياسي يلبس عباء المذهب".
واشار شيخ الازهر الى ان بعض الكتيبات التي تدعو للمذهب الشيعي وصلت الى الازهر واعتبر ان نشر التشيع هو بمثابة اختراق "ونشر مذهب على حساب مذهب".
وحول دور الازهر وعلاقته بالدولة قال شيخ الازهر ان الازهر ليس حزبا او جماعة سياسية حتى يعارض الدولة او يؤديها وانما هو في مكانة تعلو على ذلك. وقال ان الحزب الحاكم لم يطلب منه الاستقالة من عضوية المكتب السياسي للحزب الوطني الا ان "الموضوع مطروح من اجل التفرغ للازهر الشريف".
وقال ان قرار تعيينه في هذا المكتب كان بقرار مباشر من الرئيس المصري حسني مبارك واضاف "سأتفاهم مع السيد الرئيس لان قرار ولي الامر لابد ان يحترم".
وفي رده على سؤال بشأن موقف الازهر من تعيين شيخ الازهر وما اذا كان يجب ان يكون بالانتخاب او التعيين اكد الدكتور الطيب ان من اولوياته دراسة هذه المسألة وما اذا كان ينبغي تعيين انتخاب شيخ الازهر من هيئة كبار العلماء.
كما اعرب عن عدم معارضته لان يكون شيخ الازهر مسلما من خارج مصر.
وشدد شيخ الازهر على عدم خلط السياسة بالدين وقال ان " السياسة لها قنوات لكن لا تلعب سياسة باسم الدين. لا تلعب سياسة وانت تلبس عمامة الدين"، مشيرا الى ان تكوين حزب سياسي ممنوع لكن يمكن لجماعة دينية ان تكون جمعية وتمارس العمل العام.
وردا على سؤال حول حقوق الاقباط في مصر، نفى شيخ الأزهر ان يكون الاقباط محرومون من حقوقهم، وقال انهم يتمتعون بحق تولي المناصب العامة في البلاد واضاف ان "ميزانية الأزهر كلها يتحكم بها الأستاذ الدكتور يوسف بطرس. ولدينا محافظون اقباط ووزراء".
واكد على تمسكه بالمادة الثانية من الدستور التي تنص على ان مباديء الشريعة الاسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، وقال إن الشريعة الإسلامية هي التي حفظت للأقباط حقوقهم عبر التاريخ.
وشدد على رفضه أن يتولى مسيحي منصب رئاسة الجمهورية، وتساءل هل تسمح بريطانيا بان يتولى مسلم منصب رئيس الوزراء اومنصب ملك البلاد.