الركن الثاني من أركان الإسلام

إن الصلاة هي عمود الإسلام ولا يستقيم الدين بلا صلاة. هي الركن الثاني من أركان الإسلام وهي صلة بين العبد وبين ربه.

الشرك:هو عبادة غير الله والصلاة هي الفارق العملي بين الإسلام والكفر فمن ترك الصلاة ولم يقمها فإنه يجب قتاله لأنه أمتنع عن أداء ركن من أركان الإسلام ومن شعائر الإسلام.

يجب على المسلم أداء الصلاة في أوقاتها كاملة بطمأنينة وخشوع والمحافظة عليها من أسباب دخول الجنات وأداؤها كما جاءت به السنة.الصلاة عون في المهمات ونهي عن الفحشاء والصلاة نور المؤمنين في قلوبهم ومحشرهم وهي سرور نفوس المؤمنين وقرة أعينهم. وبها محو الخطايا وتكفر السيئات.

[b]قال تعالى: (واستعينوا بالصبر والصلاة).

قال تعالى: (اتل ما أوحي إليك من الكتاب وأقم الصلاة إن الصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر)

قال عليه الصلاة والسلام: "جعلت قرة عيني في الصلاة".

ما الحكم إذا لم يصلي الإنسان وامتنع عن الصلاة؟

قال الرسول (r) من حافظ عليها كانت له نوراً وبرهاناً ونجاة يوم القيامة.

قال عليه السلام: (أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا … ويقوم الصلاة".قال تعالى: (قد أفلح المؤمنون الذين هم في صلاتهم خاشعون والذين هم عن اللغو معرضون)

وقال عليه السلام: "صلوا كما رأيتموني أصلي"صفي الصلاة؟

إذا صليتي الصلاة المفروضة الخمسة بماذا تشعرين؟قال عليه الصلاة والسلام: "أرأيتم لو أن نهراً باب أحدكم يغتسل فيه كل يوم خمس مرات هل يبقى من درنه شيء قالوا لا يبقى من درنه شيء قال فكذلك مثل الصلوات الخمس يمحو الله بهن الخطايا[/b]