فكره جميله وقد تكون رائعه

بسم اللله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على اشرف الخلق وحبيب الحق محمد بن عبد الله وعلى اهل بيته الكرام
وبعد............
فى الوقت الذى انتشر فيه المحامون معدومى الضمير كان لابد من التصدى لهذه الطبقه من المحامين الذين اصبحوا عاله على مهنة المحاماه والتى تعتبر مهنه من اسمى المهن...فكيف نتصدى لهذه الطبقه التى تهدد امن وكيان المجتمع.
فكيف نتصدى لها
اولا تكون كلية الحقوق خاضعه لاشراف وزارة العدل وليس لاشراف التعليم العالى
ثانيا يكون الالتحاق بهذه الكليه تحت اشراف وزير العدل وليس مكتب التنسيق
بعد كده يصدر وزير العدل قرار بعدد المقبولين بهذه الكليات بناء على احتياجات الدوله من خريجى هذه الكليات
طبعا سوف يتقدم من حاملى الثانويه العامه الكثير والكثير ....
نحكم قواعد المفاضله الطالب الحاصل على اعلى مجموع والذى يتمتع بسيره ذاتيه حسنه والملم بقواعد اللغه العربيه يكون لهذا الطالب الاولويه فى الالتحاق بهذه الكليات.
طبعا الطلبه المقبولين هم وفقط احتياجات الدوله بمعنى ان الدوله تحتاج الى هذا العدد فقط يعنى الطلبه بمجرد التخرج سوف يتم تعينهم .
فى النيابه العامه النيابه الاداريه مجلس الدوله احتياجات هذه الكليات من المعيدين ومصالح الدوله الاخرى
طيب اذا كان الامر كذلك فمن الذى يعمل بمهن المحاماه.....!
المستشارين وافراد الداخليه الذين بلغوا سن التقاعد يعنى كل العاملين بهذا السلك سوف يعمل بمهنة المحاماه ولكن بعد سن التقاعد وبذلك نكون ضمنا ان الذىن يعملون بمهنة المحاماه اناس محترمين.....1ارجوا من الله العظيم رب العرش العظيم ان تنال هذه الفكره اعجاب سيادتكم ولكم جزيل الشكر
مقدمه لسيادتكم .. رمضان محمد السيد موسى وتفضلوا بقبول وافر التحيه

حسنا فكرة جيدة
ولكن هناك بعض أصوات للمطالبين بالإصلاح تطالب بإلغاء وزارتى العدل والإعلام
وصراحة حجتهم فيها جانب كبير من الإقناع
فالإعلام الموجه قد عفا عليه الزمن وأصبح مثل الموضة التى بطل زمانها
أما وزارة العدل ففعلا المفترض فيها الحيادية وعدم التبعية ولن تتوافر لها ذلك إلا إذا أصبح القضاء مؤسسة منفصلة عن باقى مؤسسات الدولة حتى لا يخضع القضاة لأى ضغط أيا كان من اى جهة أما أذا تحكمت السلطة التنفيذية فى السلطة القضائية سواء بالعزل أو الواتب أو الترقية سيعود ذلك بالوبال على حيادية العدالة
شكرا

بسم الله الرحمن الرحيم
أرد على الأخ كاتب الرساله وأقول له أن كل مهنه فيها الحسن والردئ وفيها من عنده ضمير حى وغيره معدوم الضمير
أما عن مهنة المحاماه فهى كما ذكرت من اسمى وأطهر وأنقى وأنبل وأشرف المهن ولكن كما ذكرت ذكرت توجد نسبه وليست بضئيله من هم معدومى الضمير وعليه توجه الإساءه للهمنه 0 ويا أخى الفاضل أحب أن أعرفك أن الإقتراح الذى تقدمت به لايصلح للحل لأن الذى ذكرتهم وخصصتهم لممارسة المهنه لايصلحوا أيضا ويوجد أمثالهم الآن يستغلون أسمائهم السابقه للنصب بها على الناس وهم فى حقيقة الأمر لايدرون عن القانون شئ
أما من وجهة نظرى والحل الأمثل هو بيد النقابه وهو أن تضع شروط وأسس للتقدم أثناء القيد بها وتضع جزاءات لأى محامى يتجاوز ما شرعه القانون وتسول له نفسه بخيانة موكله على أن يكون الفصل من ضمن تلك الجزاءات وبذلك يخشى كل محامى على نفسه من الضياع والإنتهاء إلى الفصل

هيه فكره ممتازه وتزداد امتياز لوطبقت على جميع الكليات بمعنى نلغى وزارة التعليم العالى
والكليات تنتسب للوزارات مثلا الحقوق تبع وزارة العدل الطب تبع وزارة الصحه وهكذا

كل مهنه تحوي افراد غير صالحين لها فمن الذي قال ان الرجل الذي عمل بالشرطه سوف يكون محامي صالح بعد تقاعده وهو لم يكن
صالح في مهنته الاساسيه
دائما وابدا هناك الصالح والطالح انا اعرف افراد تخرجو من هذه الكليه ويحملون شهادة التخرج منها وبتقدير جيد ولم يعملو بها