والنجم والشجر يسجدان ... اكتشاف جديد في استراليا..سبحان الله!
والنجم والشجر يسجدان ... اكتشاف جديد في استراليا..سبحان الله!
والنجم والشجر يسجدان ... اكتشاف جديد في استراليا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
في واحدة من جملة آيات عظمة الله سبحانه وتعالى، ومعاجز خلقه وسر صيرورة هذا الكون بكل مكوناته ومخلوقاته، ومن كونها جميعاً تسبح بحمده وتسجد وتركع للخالق عز وجل، حيث الآية القرآنية الكريمة: (يسبح له ما في السماوات والأرض...)، اكتشف مؤخراً في إحدى غابات العاصمة الاسترالية سدني، على شجرة منفردة بشكلها وهيئتها من بين آلاف الأشجار الطويلة في استقامتها، والقوية في صلابة عودها، إذ اتخذت تلك الشجرة شكلاً مشابهاً لهيئة الركوع في صلاة الإنسان، وباتجاه يشير إلى جهة قبلة المسلمين، الأمر الذي لفت انتباه وتركيز الناظرين لمشهد الشجرة الراكعة هذه، والذي يأتي بدلالة الآية القرآنية (والنجم والشجر يسجدان) [سورة الرحمن: الآية 6].
إن هذه الصورة الحيّة التي عثر عليها في أحد غابات استراليا، هي آية من آيات هذا الكون الرحيب، وصورة من صور الإعجاز الإلهي، كما إنها مشهد يستوقف ذاكرة الإنسان في محطات بحثه وعلومه القائمة على اكتشاف سر خلق الكون العظيم والإيمان بالخالق جلت قدرته وعظمته (إن في ذلك لآيات لأولي الألباب).
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
نعم، إن مشهد الشجرة الراكعة إنما يأتي كواحد من جملة معاجز اكتشفها الإنسان العصري الذي ركب ولحدود بعيدة من الآفاق عجلة العلم والتطور، والغوص في أعماق مجاهل الكون وصولاً إلى غزو الفضاء، وهو يدرك بأن ما وصل إليه في كل ذلك إنما لم يكن من الاعتباط أو العدم، وإنما بفضل العقل الإنساني الذي هو جوهرة حياة البشرية وبوصلة هدايتها في الإيمان والاعتقاد بعظمة الله الخالق الوحيد لهذا الكون وهذه الحياة بكل صورها ومخلوقاتها بدءاً من الطبيعة وانتهاءً بالكائنات الحية من حيوان وشجر وإنسان، (سنريهم آياتنا في الآفاق، وفي أنفسهم حتى يتبين لهم إنه الحق) [سورة فصلت الآية 53].
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
في واحدة من جملة آيات عظمة الله سبحانه وتعالى، ومعاجز خلقه وسر صيرورة هذا الكون بكل مكوناته ومخلوقاته، ومن كونها جميعاً تسبح بحمده وتسجد وتركع للخالق عز وجل، حيث الآية القرآنية الكريمة: (يسبح له ما في السماوات والأرض...)، اكتشف مؤخراً في إحدى غابات العاصمة الاسترالية سدني، على شجرة منفردة بشكلها وهيئتها من بين آلاف الأشجار الطويلة في استقامتها، والقوية في صلابة عودها، إذ اتخذت تلك الشجرة شكلاً مشابهاً لهيئة الركوع في صلاة الإنسان، وباتجاه يشير إلى جهة قبلة المسلمين، الأمر الذي لفت انتباه وتركيز الناظرين لمشهد الشجرة الراكعة هذه، والذي يأتي بدلالة الآية القرآنية (والنجم والشجر يسجدان) [سورة الرحمن: الآية 6].
إن هذه الصورة الحيّة التي عثر عليها في أحد غابات استراليا، هي آية من آيات هذا الكون الرحيب، وصورة من صور الإعجاز الإلهي، كما إنها مشهد يستوقف ذاكرة الإنسان في محطات بحثه وعلومه القائمة على اكتشاف سر خلق الكون العظيم والإيمان بالخالق جلت قدرته وعظمته (إن في ذلك لآيات لأولي الألباب).
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
نعم، إن مشهد الشجرة الراكعة إنما يأتي كواحد من جملة معاجز اكتشفها الإنسان العصري الذي ركب ولحدود بعيدة من الآفاق عجلة العلم والتطور، والغوص في أعماق مجاهل الكون وصولاً إلى غزو الفضاء، وهو يدرك بأن ما وصل إليه في كل ذلك إنما لم يكن من الاعتباط أو العدم، وإنما بفضل العقل الإنساني الذي هو جوهرة حياة البشرية وبوصلة هدايتها في الإيمان والاعتقاد بعظمة الله الخالق الوحيد لهذا الكون وهذه الحياة بكل صورها ومخلوقاتها بدءاً من الطبيعة وانتهاءً بالكائنات الحية من حيوان وشجر وإنسان، (سنريهم آياتنا في الآفاق، وفي أنفسهم حتى يتبين لهم إنه الحق) [سورة فصلت الآية 53].
قيثارة الشعر- مشرف سابق
-
عدد الرسائل : 300
الجنسية : مصري
العمل : خارج الوطن
البلد : ميت مرجا سلسيل
رقم العضويه : 197
مزاجى :
الهوايه :
المهنه :
تاريخ التسجيل : 17/05/2008
مواضيع مماثلة
» ¤~اكتشاف طبي جديد " الحجاب .. عبادة .. ووقاية"
» قول سبحان الله
» سبحان الله.................!
» قولو سبحان الله.........
» سبحان الله(صور من الفضاء )
» قول سبحان الله
» سبحان الله.................!
» قولو سبحان الله.........
» سبحان الله(صور من الفضاء )
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى