ماهو الهـــــــم الذى تحمله ؟ دعوة للنقاش

اصبت الحقيقة اخي الفاضل
حقا اكبر همنا هو الفرار من النار ونعلم اننا اصبحنا لا نمت لديننا سوي بالقشور والمبادئ الهامشيه
نسينا هويتنا الاسلاميه ونعرتنا العربية
اصبحنا نتخلي عن دستورنا شيئا فشيئا
لا نعلم كيف ومتي سننجوا من هذة المكائد الاوربيه التي تجعلنا نتشبة بهم ونزعم بأنها الحضارة
يااااااااااااااااااااااااارب ثبتنا علي دينك
وارزقنا العفاف والتقوي
ارزقنا مصاحبة المصطفي واخلائه
ارزقنا الفردوس يا ارحم الرا حمـــــــــــــــــــــــــين

ونعم الموضوع بشمهندس محمد المصرى
.
.
المصارحة وما أدراك ما المصارحة
.
.
ولكن هل من المعقول أن يبهت أيا منا نفسه فيحكى بصراحة عن شيئا يجوب بهمومه ينافى الأخلاق الحميدة
دعنا نجرب نكون صرحاء بالفعل قدر الإمكان
وعذائنا أن من يتميز عنا فى الأخلاق والطاعة هم قلة قليلة وهم من رحم ربى وعصمهم من اقتراف الذنوب
أما الأكثرية مثلنا هم من يطلبون العون والمدد والرحمة من الله كى ينجوا من عذابه لانه إذا حاسبنا بصفته واسمه العدل فقط فإنها ستكون الطامة الكبرى ولكنه له اسم الرحمن والرحيم ونحن نلوذ بتك الرحمة
من منا لا يغتاب زملائه فى العمل . . . من منا لا يحترم رئيسه فى العمل ويبين له الوداعة وهو يكن له ما يكن فى صدره وربما يتكلم هاتفيا بأسلوب لائق ثم يقوم بالسب والشتم وربما البثق - أعزكم الله - على التليفون بعد انتهاء المكالمة
من منا لا يضع فلوسه فى البنك الربوى . . . من منا من لا يضيع منه فرض أو اثنان أو ربما أكثر فى الأسبوع
من منا لا يدخن سيجارة أو اثنان على الأقل يوميا
من منا يحافظ على صلاوة الفجر حاضر دائما
لسنا ملائكة ولا رهبان
والمسيح عليه السلام كان يقول لتلاميذه من منكم بلا خطيئة فليرمينى بحجر
نحن بشر
وكل بنى آدم خطاىء
أما عن المثالية التى نتمثلها فى بعض مواضيعنا فتلك ليست بحقيقة تعكس طبيعة شخصياتنا
وكما يقول حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم فيما معناه إنما العلم بالتعلم وإنما الحلم بالتحلم
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
اللهم نتمثلها بقدر من باب تهذيب النفس وارغامها على فعل الطاعات ومن جهة أخرى محاولة لرسم طريق المثالية أمام الآخرين على سبيل الإعمار فى الأرض ومن سن سنة حسنة فله أجرها واجر من قام بها
وكى نكون منصفين وحتى لا ينطبق علينا قول الحق تبارك وتعالى . . .
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لا تَفْعَلُونَ * كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ}
فنحن نصارح أنفسنا
ذنوبنا ملىء الأرض ونخجل أن نذكرها امام الملىء ولكنا لدينا يقين فى وجه الله الكريم وثقة فى صفات رحمته تعالى بانه سوف يغفرها لنا إن شاء الله واعتقد أن من انعدمت لديه تلك الثقة يحتاج إلى مراجعة عقيدته
فكيفما نخاف من الله تبارك وتعالى فنحن نحبه ولنا العشم فى جهه الكريم
.
.
ويحضرنى موقف قرأته هناك موقف في السيرة يتعلق بهذه المسالة : جاء وفد الى النبي - عليه الصلاة والسلام - يبايعونه وكان بينهم رجل يدعى قيس وهم في طريقهم الى النبي مال قيس في احدى سكك المدينة الى جارية من جواري المدينه - يعني يغازلها - وفي اليوم الثاني ذهبوا لمبايعة النبي فسلم عليهم النبي رجلا رجلا وعندما جاء الى قيس قبض يده وقال :" أنت صاحب الامس " - يعني أنت صاحب التصرف السيء بالامس - فسكت فاشاح عنه النبي بوجهه فاسرع اليه وقال : يا رسول الله بايعني وأقسم ألا أعود أبدا فوافق بعد فترة ...
.
.
وعليه فالذنب ليس بعيبا لطالما كانت النية صادقة فى التوبة النصوحة الصادقة
ويصدق ذلك الحديث
والذي نفسي بيده - أو قال : والذي نفس محمد بيده - لو أخطأتم حتى تملأ خطاياكم ما بين السماء و الأرض ، ثم استغفرتم الله عز وجل لغفر لكم ، والذي نفس محمد بيده - أو قال : والذي نفسي بيده - لو لم تخطئوا لجاء الله عز وجل بقوم يخطئون ثم يستغفرون الله فيغفر لهم .
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
شكرا وللحديث بقية ، ، ،

[b]الهم الذي يكدر علي صفو حياتي في الأونه الاخيره هو ما نسمعه عن اختطاف الأطفال وقتلهم وأخذ اعضائهم الداخليه والمتاجره بها وهذا أمر لم نسمع به من قبل وللأسف الشديد أن الحراميه العاديون لايستطيعون اخراج تلك الاحشاء ولكن من يقوم بتلك العمليات الجراحيه الدقيقه هم من خريجي كليات الطب الذين تحولوا من ملائكة الرحمه الي جزارين لا تعرف الرحمه لذلك اتمني ان نري هؤلاء وهم يعدمون في ميادين عامه ونصيحتي ان نأخذ بالنا من ابنائنا فنحن في أخر الزمان

ت انيق الحرف ..

هي ريشتك ام قلمك!

ونبض الحرف فيك!

ترسم عباراتك بروعة احساسك!

احسدها لانها بين ايدي صادقه!

لاتهوى ولا تكتب الا انات ذاتها!

دخلت إلى صفحآتكَ


جزيل الشكر والتقدير للاخ محمد المصرى ووفقكم الله

لك جزيل الشكر ياخوييييييييييييييييييييييييييييييييييييا العزيز دمت ودامت افكارك شكرا" لك

بالنسبه للموضوع المرجاوى:[b]الهم الذي يكدر علي صفو حياتي في الأونه الاخيره هو ما نسمعه عن اختطاف الأطفال وقتلهم وأخذ اعضائهم الداخليه والمتاجره بها وهذا أمر لم نسمع به من قبل وللأسف الشديد أن الحراميه العاديون لايستطيعون اخراج تلك الاحشاء ولكن من يقوم بتلك العمليات الجراحيه الدقيقه هم من خريجي كليات الطب الذين تحولوا من ملائكة الرحمه الي جزارين لا تعرف الرحمه لذلك اتمني ان نري هؤلاء وهم يعدمون في ميادين عامه ونصيحتي ان نأخذ بالنا من ابنائنا فنحن في أخر الزمان
والسؤال هنا ؟ هل من أحداث مماتله وقعت فى بلدنا الحبييب مع احترامى لكل بلاد المسلمين ............ بس انا اخص بلدى بالسؤال لان الموضوع فغلا مشكله كبيره وخطر ولايجب السكوت عن ذلك اللهم احفظ ابناء المسلمين.................والمرجاويه جميعا"