لو يوم واحد فاضل من عمرك هتعمل ايه؟

تخيل لو عرفت انه مفيش من عمرك الا يوم واحد هتعمل ايه ؟؟

1: هل هتجرى تتصل باهلك و اقاربك وتصل رحمك الذي قطعته بظروف ومشاغل الدنيا ؟!

2:هل ستقضيه كله في الصلاه والبكاء لتستغفر عن كثير من الصلوات التي اضعتها ؟!

3:هل ستبحث عن القران الكريم لتقرأ فيه بعد ان هجرته بسنين ؟!

4:هل ستتصل بكل شخص اغتبته وتعتذرمنه او تستغفر له ؟!



5: هل ستسرع وتلقي باشرطه الغناء التي امتلئ بها منزلك ؟!

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ياريت كل واحد يدخل يقول هيعمل ايه في اليوم ده؟؟؟

سلام عليكم

لو فاضل يوم واحد فى عمرى؟؟؟؟؟؟؟
عارف مش عرف ممكن هعمل ايه
هوا صراحه الطاعات كتيره بس الحاجه اللى ممكن اعملها اقضى ديونى وخلى الناس اللى انا ظلمتهم يعنى وحتى لو مفيش اخلى الناس تسامحنى
واطلب رضا والدى واكون صايم فى اليوم دا ويعنى مش هقعد عالنت عشان مش اضيع وقت
هوا فعلا سؤال هادف ويصحى القلوب الميته ويذكر القلوب المستيقظه جعله الله فى ميزان حسناتك

جزاك الله خيرا
بجد مش عارفه اقولك ايه علي ردودك الجميله دي وشكرا علي مرورك اللي بجد والله شرفني جدا
وربنا يجعله ف ميزان حسناتنا كلنا

طبعا لو فاضل يوم ف حياتي
هصلي وهصوم وهصالح كل ال زعلتهم وهقرأ قران كتيييير
وهطلب الرحمة والمغفرة من ربنا
شكرا لكاتبة الموضوع
موضوع جميل

شكرا يا صاحبة القلب النقي جعلنا الله واياكي وكل اعضاء المنتدي من اصحاب جنة الفردوس وصحبة النبي صلي الله عليه وسلم

اولا لابد ان نزيل واجب الشكر من على اعناقنا فنتقدم بالشكر لكاتب الموضوع

الدنيا ساعة فأجعلها طاعة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
مضمون كل الردود
انا حصلى انا حصوم
ويعنى منرجعش لربنا
الا اما نعرف ان العمر قد انتهى
ياريت ياجماعة نرجع لربنا قبل فوات الاوان
اللهم اهدينا واهدى المسلمين
وجزاك الله خيرا
اخى الكريم
كاتب هذا الموضوع

الطبيعي يا خطر اننا مقصرين جدا جدا جدا جدا في طاعتنا لربنا
ولما نشعر ان الاجل قد اوشك علي الانتهاء طبيعي هنتقرب اكثر واكثر ومش هنغلط
لاننا في الوقت الحالي اللي بيستغفر وبيعمل بعض الذنوب واللي بيقصر لان حاسين ان العمر لسه قدامنا بس طبعا ألسنتنا عامرة بذكر الله ولكن بطبعنا ضعفاء كما قال عزو وجل
وخلق الانسان ضعيفا
لكن تخيل انك هتموت وربنا يبارك في عمرك طبعا
بعد اسبوع مثلا
اكيد هتختم القران كتير جداااا وهتصلي كتيييير جدا وهتتصدق بكل ماتملك وهتصالح كل اللي زعلته وده علشان خلاص ازفت الآزفه ومابقاش وقت
طبعا ياريت كلنا وانا اولكم نستعد للموت في اي لحظه
ربنا يهدي امة الاسلام يارب
شكرا مرورك

لو علمتم ما فى الغيب ل اخترتم الواقع
الحمد لله على كل حال
والحمد لله اننا لا نعرف فى المستقبل ولو ثانيه قادمه
لكن السؤال يطرح نفسه ماذا تفعل ؟
الكل بيقول (ها ) يعنى معنى ذلك
انك لا تصوم لا تصلى لا تصل رحمك ولا تصل من قطعك ولا تسدد دينك
انا كل اللى اتمناه لو عفت انى اهاموت بعد ساعه
هاكون طماع شويه واتمنى ان اذهب الى المدينه وان اجلس باقى يومى فى روضه من رياض الجنه
وهى بين مقبره الرسول عليه الصلام والسلام
وان اكون ممن يزيدهم رفا وتعظا وان ادفن فى البقيع
من اصحاب رسول الله والشهداء الابرار وعلى راسهم سيد شهداء المسلمين سيدنا حمزه رضى الله عنه
------------------------
شكرا كاتبه الموضوع
فجر الاسلام
لطرحك هذه المناقشه

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
** لو علمتم الغيب الغيب... لاخترتُم الواقع **

يُروى أن عجوزاً حكيماً كانَ يسكُنُ في إحدى القُرى الريفيةِ البسيطة، وكان أهلُ هذه القرية يثقونَ بهِ وبعلمهِ، ويثقونَ في جميعِ إجاباتِهِ على أسئلتهم ومخاوفهم.
وفي أحدِ الأيام ذهبَ فلاحٌ مِن القرية إلى هذا العجوز الحكيم وقال له بصوتٍ محموم:
" أيها الحكيم.. ساعدني.. لقد حدثَ لي شيءٌ فظيع.. لقد هلكَ ثوري وليس لدي حيوانٌ يساعدني على حرثِ أرضي!!.. أليسَ هذا أسوأ شيءٍ يُمكن أن يحدثَ لي؟؟ ".
فأجاب الحكيم:" ربما كان ذلك صحيحاً، وربما كان غير ذلك ".
فأسرعَ الفلاّح عائداً لقريته، وأخبر الجميع أن الحكيمَ قد جنّ، بالطبع.. كان ذلك أسوأ شيءٍ يُمكن أن يَحدُثَ للفلاّح، فكيف لم يتسنَّ للحكيم أن يرى ذلك!!.
إلا أنه في اليومِ ذاته، شاهدَ الناس حصاناً صغيراً وقوياً بالقُربِ مِن مزرعةِ الرجل، ولأن الرجلَ لم يعُدْ عِنده ثورٌ لِيُعينهُ في عملِهِ، راقتْ له فكرةُ إصطياد الحصان ليَحلَّ محل الثور.. وهذا ما قام به فعلاً.
وقد كانت سعادة الفلاحِ بالغةً.. فلم يحرث الأرضَ بمِثلِ هذا اليُسر مِن قبل، وما كان مِن الفلاّح إلا أن عاد للحكيم وقدّم إليه أسفهُ قائلاً:
" لقد كنتَ مُحقاً أيها الحكيم.. إن فقداني للثور لم يكُن أسوأ شيءٍ يُمكن أن يحدثَ لي، لقد كان نعمةً لم أستطعْ فهمها، فلو لم يحدث ذلك لما تسنّى لي أبداً أن أصيد حِصاناً جديداً... لابد أنك توافقني على أن ذلك هو أفضل شيءٍ يُمكنُ أن يحدث لي!!!.."
فأجاب الحكيم:" ربما نعم وربما لا ".
قثال الفلاح لنفسه:" لا.. ثانيةً!!!!!... لابد أن الحكيم قد فقد صوابه هذه المرة ".وتارةً أخرى لم يُدرك الفلاّح ما يحدث، فبعد مرورِ بضعة أيامٍ سقط إبن الفلاح مِن فوق صهوة الحصان فكُسرت ساقه، ولم يعُدْ بمقدوره المساعدة في أعمال الحصاد.
ومرةً أخرى ذهب الفلاّح إلى الحكيم وقال له:
" كيف عرفتَ أن إصطيادي للحصان لم يكنْ أمراً جيداً؟؟.. لقد كنتَ أنتَ على صواب ثانيةً، فلقد كُسرت ساقُ إبني ولن يتمكن مِن مُساعدتي في الحصاد... هذه المرة أنا على يقين بأن هذا أسوأ شيءٍ يُمكن أن يحدثَ لي، لابد أنك توافقني هذه المرة... ".
ولكن.. وكما حدثَ مِن قبل، نظرَ الجكيم إلى الفلاّح وأجابه بصوتٍ تعلوه الشفقة:
" ربما نعم.. وربما لا ".
إستشاط الفلاّح غضباً مِن جهل الحكيم وعاد مِن فوره إلى القرية، وهو غيرُ مُدركٍ لما يقصده الحكيم من عبارته تلك.
في اليوم التالي..قدم الجيش واقتاد جميع الشباب والرجال القادرين للمشاركة في الحرب التي اندلعت للتو، وكان إبن الفلاح الشاب الوحيد الذي لم يصطحبوه معهم لأن ساقه مكسورة.
ومِن هنا كُتبت له الحياة في حين أصبح مصير الغالبية من الذين ذهبوا للحرب أن يلقوا حتفهم.


يقول الله تعالى في كتابه العزيز



"........ وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ

منقول

بتقول حكم يا باشاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

الله ينور عليك يا طبيب
عزرا فقد غبت عن المنتدي فتره
لكن عدت بسلام بعون الله
وتركته وطبيبنا يلمع بكلماته ثم عدت ووجدته كما تركته

حقا ً انت
طبيبا ً لقلوبنا

الله الله
ابقى تعالى انت بس هناك

؟؟؟؟؟؟؟

انا مش فاهم المنتدى دا عاوز مننا ايه انا مبقتش فاهم حاجه انا شكلى دخلت هنا غلط ايه ياناس احنا فين
طبيب جراح شكرا لمساهماتك اللى دايما كويسه

الشكر كلة ليك يامعالى الباشا

جزاكي الله كل خير ياخت اسماء علي موضوعك الهادف