تيجى نختار رئيس لميت مرجا أو شيخ بلد

على شرط

أن تكون رئاسة شرفية ( زى دكتوراه فخرية يعنى )


لمدة عامين ( قابلة للتجديد مرة واحدة فقط)

لا للتوريث فيها لعائلات أوحتى لنسايبهم

انا اختار الشيخ مسعد

اللى كان نفسى ارشحه توفى
علشان كده انا بره الموضوع
واللى كان فى بالى
هو
الشيخ/احمد المحمودى عثمان
رحمه الله تعالى

لكن للأسف نحن نحتاج رئيس أو كبير ما زال علي قيد الحياة

إقترح مشروع بقانون أن تكون الحياه شرط من شروط الترشيح

الموافق أو اللى مش موافق على هذا الشرط يتفضل بكتابة رد

موافقة

رُفعت الجلسة

bayen in baladna mosh 3awza ra'ees

kolohom ro'asa

ta7ya 100 miraga 100 marrah

انا عن نفسي شايفه اي شخصيه ايجابيه مش بتخاف من حد ويمتلك من الرجوله قدرا وافيا وتدين وخلق يرشح نفسه اي كان

عاوزين واحد فري مش بينتمي لاي حزب ويكون حزبه الله والرسول فوق الجميع.... مش الحكومه فوق الجميع

لطالما شغل هذا الموضوع بال الكثير من أهل بلدتنا الكرام حتى المثقفين والمتعلمين منهم
ولا أدرى ما هو السبب فى ذلك . . . ولماذا الحرص الدائم والسعى الدئوب للكثير من الشخصيات المرجاوية للحصول على لقب مميز
أننى أشبه هوايات البعض من هؤلاء الذين يسعون للحصول على مثل تلك الالقاب بهوايات جمع طوابع البريد أو ربما جمع بعض الأنتيكات القديمة
فهى وإن كانت هواية لكنها غير مفيدة لا على المستوى الفردى للشخص ذاته ولا على المستوى العام لمجتمع القرية
.
.
لماذا لم نتعلم من جيراننا
هل يتذكر البعض منا رجل كفراوى اسمه / محمد عماشه والد المهندس ابراهيم عماشة عضو مجلس الشعب السابق
كان هذا الرجل يسعى فى مصالح قريته دون ان يكون له لقب مميز ولا منصب رسمى ولا شرفى بالقرية
وكان يحيا حياة أناس أقل من العاديين ولكن عمله الدئوب فى رفع مستوى قريته وأهل بلده كان لا ينكره عليه أهل بلده حتى أن الزوجة عندما تغضب من زوجها فى الكفر الجديد كانت تقوم بالشكى من زوجها لهذا الرجل وكان يحل معظم المشاكل بين هذا وذاك من على مسطبة بسيطة أو فى المعصرة الخاصة به وكان هو من يقوم بالعمل فيها كعامل بسيط وربما هذا هو ذاك السبب فى قربه من العوام وربما هذا أيضا هو السبب فى التفاف الناس حول ابنه م / ابراهيم عماشه فى انتخابات مجلس الشعب
.
.

بينما السيناريو بالكامل مختلف لدينا بميت مرجا تماما
تجد من يهتم بالعمل الاجتماعى له شروط قبل ان يبدأ . . . لابد من اقامة حفلات التنصيب والتتويج أولا وإلا يتنحى قبل البدء فى أى عمل اجتماعى
وأعتقد أن مشاريع اختيار رئيس أو عمده أو شيوخ البلد وخلف ولد أو حتى أعضاء المجلس المحلى كانت أكثر بكثير من المشاريع الاجتماعية المفيدة التى نفذت على أرض الواقع فى هذا البلد
فمن الواضح للعيان أن ميت مرجا لا تحظى إلا بأقل القليل من حقها من المشاريع التنموية المدعومة من الحكومة حتى وإن تم تنفيذ أى مشروع لا يكون إلا بعد يأس العامة من أن ينفذ
على سبيل المثال
الصرف الصحى قد دخل الكفر الجديد قبل بلدنا بعقود . . ودخل عزب سوارس قبل الدمحترم إلى بلدنا
آخر بلد مقام فيها معهد دينى ابتدائى فى الخط وبجهود ذاتية
آخر بلد دخل فيها اسفلت فى كام شارع ولم يتم استكماله
المسجد الكبير ظل ما يقارب من عشر سنوات فى مراحل الانشاء والتجديد
البريد دخل البلد أول امبارح
اقل بلد بها مصالح حكومية ولكأننا مازلنا بمركزية حكومة محمد على باشا
ربما كل ذلك الخلل راجع لعدم وجود عناصر تستعد لخدمة البلد دون ان تنتظر مقابل من الهتافات والشعارات
وربما لأن المهتمين بالعمل الاجتماعى لا يجعلون فى أولوياتهم إلا مصالحهم الشخصية
فالأزمة من وجهة نظرى المتواضعة أزمة ضمير
ليت أن تلك الصورة تتغير
فالرئيس الفعلى او القائد الفعلى هو من نلمس له بصمة واقعية فى خدمة أهل البلد دون ان يرجع ذلك عليه بالتكسب من جراء العمل الاجتماعى
أى أن الحكم بالنتائج . . . ساعتها لن يختلف عليه اثنان
شكرا

ما هو عشان كده محتاجين كبير يا كبير

لأن ماعدش تطوع و لا متطوعين

لابد تبقى منظمة

فاكر فيلم و إسلاماه ؟

لما جاء رسول التتار و مصر من غير سلطان بعدما قتلو أيبك عشان رجع لمراته القديمة.......

نكلم مين فى مصر... بلاش مصر

و بعيداً عن مجلس الشعب



خلينا فى جمهورية زفتى بتاعتنا ''ميت مرجا''

ولنتعلم من التاريخ..لأجل الحاضر والمستقبل

و زى ما قلت حضرتك

فى الكفر من كفر الجديد

ظاهرة أو دور أبو الاستاذ إبراهيم أفرزت بعدها بسنوات قليلة صوت أو عضو مجلس شعب حقق لها الكثير رغم أنف غرور المنزلة الكبيرة

غاب حق ميت مرجا

وغاب الحق فيها

ومشاكلها بلا علاج

لأنها بلا كبير يُسمع له

أو يُسمِع صوت الناس

تفتت فيها دور العائلات الكبيرة التقليدية

بحكم التطور

ولا مناص منه

و حل الفراغ فى الدماغ

لذلك

تاهت السفينة

وتشرد الركب

مطلوب ملاح

ومازال البحث جارى

فكر معى

و تحرى

و تحرر

لنتحرك

و تبقى من الأحرار يا على

و سيبك من علاء والأميرة إنجى

يتحرقو مع أبوهم