ياااه يا مصر

ياااه يا مصر. . !

كتير أوى بيحصل فيك

كتير أوى بيتحرك فى حشاكى

فزعة مخاض بعد طول الشك فى عقمك و إجدابك

لكن ربنا يسلم و هتقومى عفية يا بلادى ياام كل ولادك

و هنفرح بولادة الحلم و الأمل من تانى

كتير فوق التصور و الاحتمال

لكن من إمتى كانت سهلة ألام المخاض !..

بحبك يا أمى .

طيب
المشكلة فى الجنين ولا فى الأم ؟
أو يمكن فى الطبيب اللى بيساعد فى عملية الولادة
المهم
أن الوضع دخل فى مرحلة الخطر
وربنا يستر - لأن احتمالية تشوه الجنين واردة فى تعثر الولادة
عموما لا نملك إلا الدعاء و ربنا ينتعها بالسلامة
.
.
وربنا زى ما سترها فى الأول ان شاء الله هيسترها فى الآخر
شكرا

مشكووووووووور

إن شاء الله هينتعتها - هينتعها بالسلامة و من غير طبيب و لا داية لوحدها متعلقة بفرع شجرة

طبيعية فطرية مصرية و مسلمة أمرها لله

مصر يا أخى فى الرضاعة من مصر ولادة قديمة قوى من أيام سيدنا نوح

يمكن ظروفها تعبانة و الزمن قصقص ريشها لكن ما يحدث أثبت أنه نبت لها ريش تانى. . أخضر و صغير و واعى و ضاق عليه توب الذل تحت أي مسمى أو حاجة أو ضغط أياً كان مصدره و رغماً عن أى خوف أو خطر

دول عيال واعية يمكن مالهاش نفوذ و لا حتى يمكن وظائف بس فاهمة بيجرى إيه و حتى الراجل اللى سموه رئيس وزراء إختيارهم إختيار

داهية محنك فى السياسة و الادارة و المناورة و التصميم نحو هدف معلن و مسموع و مشروع..

إختيار صح و عِند ضد إستمرار شفيق مع إنه شخصية لا غبار عليها إلا غبار مبارك..

نعود للأم و جنينها

الحمل أخد مدته و حتى إن فاجأها الطلق

و الجنين مكتمل النمو حتى و إن كان من غير عضلات أو أنياب غير العواء و إستمراره فى الصراخ فى ميدان التحرير و فى كل حتة

لكنها فى الأول و الآخر علامات صحة

حتى إن تأخر طبيب و لا طلع مهزوز و لا حتى طلع دبلوم صنايع قسم خراطة و لا حتى مافيش داية تلحقها بحلة مية سخنة

هتولد.. هتولد بإذن الله و بفعل قوانين الطبيعة

لأ . . دى ولدت

لكن مولود لسه بيوأوأ و مش عارف ينطق

لأ ده بينطق وبيصرخ

كمان

لكن مش عارف يخطى

لأ ده بيحاول

و عارف إلى أين يتجه

حتى وإن طال مشواره و إن تاه قليلاً أو تخبط أو تلعثم فى الإجابة

هيوصل بإذن الله

لأن

الشعب يريد .... مولود جديد

ألف مبروك يا سيد على

الله يبارك فيك
بس ليا تعليق
الوصف اللى وصفته سعادتكم وصف جميل ويدعو للتفاؤل لأن الصغير مؤكد أن سوف يكبر وأى طفل أو وليد فى ظور الضعف مؤكد أنه سيصل لملرحلة الصبا ومن ثم البلوغ
ومعنى الوصف أن عامل الوقت فى مصلحة الثورة
بينما أختلف معك فى تلك الجزئية
وهذا هو مقصدى من أننا دخلنا فى مرحلة الخطر
فيلزم على كل الواعين فى هذه البلد أن يحاولوا انهاء تلك المرحلة بأقصى سرعة وينهوا جميع الوقفات والاحتجاجات والإضرابات والمطالبات الفئوية التى من شأنها تعطيل عجلات الإنتاج فى المواقع المختلفة
وإلا. . .
لا قدر الله
الله لا يقدر
سوف تضع كل ذات حمل حملها
وترى الناس سكراى وما هم بسكارى
والعينة بينة فى الصومال التى لا ظلت أعواما عده لا تستطيع الولادة ولا حتى تستطيع أن تبيض
.
.
وأصدقك القول يا صديقى أنى أحس حتى الآن بالنشوى
وكل فترة وأخرى أحب أن أطالع فى صورة أحمد عز وزهير جرانة وأحمد المغربى بالترينج الأبيض
بل وأتمنى ان يلبس هذا الزى الكثير ممن يستوجب أن يطولهم التطهير وأولهم أولاد مبارك وزوجته المفترية
ولو أنى أشفق على مبارك الكبير فقط من أجل سنة ليس إلا فقط أريده أن يرجع المليارات من أموال الشعب المصرى وربنا يسامحه . . . أو ما يسمحوش . . فالأفضل أن نترك حسابه على الله
ونحن إذ نعيش الآن لحظات فارقة فى التاريخ المصرى أيام لم نرى قبلها وربما لا تتكرر إلا بتكرار القرون من الزمن
ولكن المهم ألا نترك أنفسنا للنشوى وأن نحمد الله على الماضى ونفكر فى المستقبل بأقصى سرعة
مثلا بدلا من التعاون فى التجمع فى الميادين وعمل الإضرابات لو انه يتم عمل حملة للاشتراك فى البورصة المصرية ولو كل مصرى بمبلغ 100 جنيه
سوف يتم انقاذ الجنيه المصرى من الانهيار الحتمى حال إعادة فتح البورصة
مثلا لو يتم الإعلان عن مشروع قومى كبير يستوعب طاقة الشباب ويتم افراغ تلك الطاقات الواعدة فيه لكان ذلك أفضل للمجتمع ككل
وعموما نحن الآن لا نملك إلا الدعاء والابتهال إلى الله أن يحمى البلاد والعباد من شر الفوضى والفتن
وندعوه سبحانه أن يولى علينا من يصلح ويراعى الله فى هذا الشعب الذى عانى الأمرين من السلب والنهب
إنه وهو ولى ذلك والقادر عليه
شكرا

ألم تدرك بعد يا رفيق الشقاء و الوطن و الهم و الغربة و الحلم و الأمل أن مصر ليست صومالاً آخر أو ليبيا أو حتى سودان. .

هذا لا يعنى أنها خالية المشاكل و المنغصات.
بين مغص كلوى قبطى مسلم يؤرقها بين حين و آخر..
و بين هرجلة وبرجلة و بخار يتصاعد حين تمت إزاحة غطاءاً كان يكتم أصوات أنينها و لا يعالج ما بها من أمراض...
و تاريخ من قهر من أعلى لأسفل و من مخبرين و أنياب أمن دولة و سيادة أخلاقه فى كل رٌبع من ربوع الوطن من مسجد لمدرسة ده حتى ساد بين سادة الأكاديميات و الدكتورهات حتى لو كان بحثهم عن فلسفة أثينا فى الحكم أو حروب إسبرطة أو مسلمى جزر المالديف

نعم البورصة تهتز و يمكن تنهار. . لكن على رؤوس من كانت البورصة لعبة فى يديهم لشفط مزيد من مقدرات الوطن من أراضى و قروض و تراخيص شبكات و شركات تبنى فللاً فى مارينا و أخواتها

نعم طفشت رؤوس أموال. .
لكن قول لى متى كانت أصلاً تدار هذه الأموال لصالح العام و العامة الساحقة من عيال هذا الوطن العريق الغرقان فى عرقه و عراقته..

نعم ينخفض مؤشر التنمية و تصانيف الائتمان الدولى . . لكن تنمية من ؟ و لماذا و أى إئتمان . .

أنا أرى ما مضى كا سوس كان ينخر عظام الوطن الوطن الأم

و لكى تتخلص من هذا السوس سواء رشاً أو حتى كياً أو حرقاً . .لابد من ألم و دوخة قد تطول فترة و قد تصل لحد نخاف منه . .

لكن لن تموت مصر

ستحيا

و تسترد عافية سواعدها بسواعد من يحبها و يخاف عليها و هم أكثر مما تتوقع..

هذا رهانى و أملى

فلتعيشى يا بلدى لأنى أحيا فيك و فيك أموت

هذا آخر قرارى

و بيانى الأخير

أنا بدأت أخاف يا علي . . .
خايف لا يكون معاك حق..
و خايف لا اللي ما يتسموش بتوع مبارك يطلعو صح حتى لو بنسبة ١٠%
يا ترى جموع الجماهير عندها وعى و حرص على مستقبل بلد بحجم مصر ...
و لا هنفضل نخربت فى الحلل كتير مرة عشان نظام دائم و مستديم و مرة للعسكر و نفضل نلعب إستغماية و البيضة قبل الفرخة و لا الفرخة قبل البيضة ... و السفينة حتى لو مش بتغرق . . تايهة

ربنا يجعلها دوخة مؤقتة
ربنا يقوى إيمان العسكر و يقوى حلمهم و إحتمالهم
ربنا معاكى يا مصر .
أنا خايف و تسلل لدى إحساس مقيت بالخطر و أبحث عن الحذر و لا أجده

قال الدكتور فاروق الباز، مدير مركز أبحاث الفضاء بجامعة بوسطن الأمريكية،
إنه لا يحق لأى مساهم فى مشروع ممر التنمية سواء كان مصريا أو عربيا،
الاستفادة بعائد وفوائد أسهمه فى السنوات العشرة الأولى، وذلك حتى يتم
الانتهاء من وضع البنية التحتية للمشروع، وبعدها سيصبح من حق كل مواطن
الاستفادة.

وأعلن الباز خلال الندوة التى عقدت مساء اليوم بساقية الصاوى للحديث عن وضع
مصر بعد ثورة 25 يناير، عن فتح باب الاستثمار فى مشروعه ممر التنمية فى
مراحله الأولى أمام الدول العربية فقط، ثم تأتى بعدها استثمارات الدول
الغربية، وذلك لأنه على يقين أن كافة الدول العربية تريد أن ترى مصر قوية
وقادرة على خوض المستقبل، لأن هذا مصدر شعورهم بالأمان.

وأوضح الباز، أن المشروع الذى سيتكلف ما يقرب من 24 مليون دولار وفقا لآخر
الإحصائيات والدراسات التى أعدتها الحكومة المصرية، سيتحمل تكلفته الشعب
المصرى من خلال شراء الأسهم والتى يبلغ ثمن الواحد منها جنيه واحد فقط،
قائلا إنه لن يتيح للحكومة مسئولية تمويل المشروع "علشان متخربهوش".

وأضاف الباز أن هذا المشروع سيتيح التوسع فى أراضى مصر الشاسعة، وذلك
لاستيعاب الطاقات البشرية القادمة والتى أشارت الدراسات إلى أنها ستصل إلى
60 مليون نسمة إضافية فى حلول عام 2050، مما سيجعل الحكومة المصرية أمام
إشكالية كبيرة لاستيعاب كل هذه الطاقات، قائلا : "هذا المشروع سيفتح الباب
أمام التوسع العمرانى والزراعى، وقمت بتخصيص هيئة علمية عليا لتولى مسئولية
الإشراف على المشروع تضم نخبة من العلماء المصريين ومعهم 2 من الأجانب
والعرب، وتليهم هيئة من الفنيين والمستشارين وسيقتصر دور الحكومة على تقنين
المشروع ومنع محاولات استغلاله أو سرقته، وستقوم الحكومة المصرية الأسبوع
المقبل بالتعاقد مع إحدى الشركات الخاصة غير التابعة لها لإعداد دراسة
تفصيلية دقيقة حول أراضى المشروع فى وداى النيل والدلتا، وستستمر الدراسة
لمدة 6 أشهر وأقترح أن يقوم المواطنون خلال تلك الفترة بالبدء جمع الأسهم
والأموال حتى نتمكن من البناء فور انتهاء الستة أشهر".

وأكد الباز على أن هذا المشروع سيمنع تقلص مزيد من الرقع الزراعية نتيجة
التوسع العمرانى، مشددا على دور الشباب فى تعمير أراضى المشروع وزراعتها
حتى يتم النهوض بمصر "من الحضيض إلى السماء"، وسيقضى هذا المشروع على ظاهرة
أولاد الشوارع تماما.

وقال الباز: "أسوأ ما فى الحقبة الماضية أنها كانت تحد من آمالنا فى
المستقبل وحتى الابتسامة اختفت من وجوهنا، وأنا على يقين بنسبة 100% أن
نتيجة هذه الثورة ستكون عظيمة، على الرغم من تخوفات البعض من حالة البلبلة
السائدة الآن ولكن هذا سيتغير ويزول بعزيمتنا لأن أى ثورة بمثابة البركان،
ومن الطبيعى أن كل بركان تتبعه توابع ولكن الأهم هو التفكير فى كيفية
التقليل والتصدى لتلك التوابع والنهوض مرة أخرى من جديد".

وتحدث الباز عن دور طلبة الجامعات المصرية الذين يتجاوز عددهم الآلاف،
داعيا إياهم لإنشاء جمعية مصرية لمحو الأمية، تجوب شوارع الميادين والقرى
والنجوع، خلال شهر واحد بعد انتهاء امتحانات نهاية الفصل الدراسى، لتوعية
المواطنين وتثقيفهم على أن يرتدى أعضاء الجمعية زيا موحدا وتجمع بينهم
شعارات واحدة مثلما حدث فى ثورة 25 يناير، مضيفا: لو فعل شبابنا هذا سيزداد
معدل المعرفة وسنتعرف أكثر على طريقة عيش البسطاء داخل القرى والنجوع
ونشعر بمشاكلهم.

ووجه الباز نداءه لطلبة مصر قائلا: "يا طلبة مصر أنتم الذين شاركتم فى
صناعة الثورة وكنتم أحد أسباب نجاحها، جاء الآن دوركم فى التفكير بكيفية
النهوض بمصر حتى تكون واحدة من أحسن البلاد فى العالم، فنحن الآن فى حفرة
عميقة علينا للخروج منها أولا أن نتسم بالسماحة ونفتح الباب أمام حرية
الرأى والتعبير، وعلينا بالاستخدام الأمثل والسليم للتكنولوجيا".

نقلا عن جريدة اليوم السابع

أنا نفسي و بحلم بده يحصل

نفسى فاروق الباز يبقى رئيس حكومة

ده الأمل

و ده طريقه...