نحو عدالة أشمل في التعليم الجامعي
+2
abo_3kle
منير محمد الشربينى
6 مشترك
نحو عدالة أشمل في التعليم الجامعي
أطلقت الدولة في هذه المرحلة من سياسات التنمية وعوائدها شعار الالتزام بمبدأ العدالة الاجتماعية والقانونية, ومن الطبيعي والمنطقي أن ينطبق هذا المبدأ المهم علي قطاع التعليم بعامة والجامعي بخاصة, والذي تتجلي فيه تمايزات وفجوات اجتماعية في فرص الإتاحة لأنماطه المتعددة, ومع ما يوجه لما هو مطروح من نقد لبعض المشروعات الوزارية, أجد أنه من واجب المعنيين بمستقبل التعليم في الوقت نفسه, تقديم البدائل الممكنة التي يمكن الحوار حولها وذلك في سبيل تحقيق عدالة أشمل في منظومة التعليم الجامعي ـ العالي.
وأتقدم بالاقتراح الأول الذي يتناول البديل المطروح لإنشاء الكليات الجديدة القائمة علي أساس التميز أو المعروفة عادة باسم كليات التميز, وهي كليات متخصصة في فروع من العلوم والتكنولوجيا غير متوافرة في المقررات الحالية لجامعاتنا, والتي سوف يتم البدء بتطبيقها في أربع كليات في العام المقبل, وسوف تكون الدراسة فيها بالمجان, ويلتحق بها عدد محدود من الطلاب فيما بين100 و200 طالب سنويا, وسوف يخصص لبداية هذا المشروع500 مليون جنيه من حصيلة بيع بعض الأصول الاقتصادية العامة, وبالمناسبة إننا نتمني أن يكون نصيب الموازنة العامة للتعليم من هذه الحصيلة أو غيرها مليارات عديدة لا مجرد ملايين.
وعلي أي حال, فإنه من خلال رؤية بانورامية لمنظومة التعليم الجامعي ـ العالي, سوف نجد أنفسنا أمام أنماط متعددة ومتباينة في الفرص المتاحة لطلابها, وتشمل(6) أصناف من مؤسسات هذه المنظومة وهي جامعات حكومية بالمجان بمقررات عادية وبلغة عربية. وفي داخلها شعب بمقررات خاصة بمصروفات ولغة أجنبية ومعها كليات ذات مقررات خاصة بمصروفات وبلغة أجنبية. إلي جانب جامعات ومعاهد وأكاديميات مصرية خاصة وبمصروفات عالية, تعليمها بلغة أجنبية في معظم الحالات وجامعة أجنبية مناهجها ومقرراتها أجنبية تدرس بلغة جنسيتها( بريطانية, فرنسية, ألمانية, روسية, كندية) وبمصروفات باهظة وأخيرا يأتي هذا النوع من الكليات المتميزة بمناهجها الجديدة باللغة الأجنبية.
وقد تناولت كثير من المقالات الآثار الثقافية والاجتماعية لهذا التباين والتعدد وليس التنوع علي ترسيخ مقومات التضامن الاجتماعي, والثقافة المشتركة, وتلاقح التوجهات الفكرية والقيمية في نسيج المجتمع حاضرا ومستقبلا بما في ذلك التفاوت في فرص العمل, ولا يتسع المقال لتفصيل تلك التأثيرات والتباينات ومخاطرها المحتملة.
وفي مواجهة هذه الأزمة لخريجي الجامعات المصرية, أود أن أقترح بديلا عن الكليات المتميزة, أو إلي جانبها إن كان لابد منها, يركز هذا التوجه علي بعث الحيوية والجودة والتميز في جسم جامعاتنا الحكومية, والتي هي المسئولية الكبري للدولة, وهذا يقتضي أن يضخ مبلغ الـ500 مليون جنيه, أو ما يقابله من موارد أخري, في تصحيح أوضاع جامعاتنا وتمكينها من التميز والمنافسة.
وأحسب أنه مع إشاعة العافية في الجسم الجامعي كله, سوف ترقي بالضرورة مستويات التميز للطلاب المتميزين, وممن يسمون بالعشرة الأوائل الذين نحتفل بتخرجهم كل عام, فجامعاتنا ليست عقيمة علي إطلاقها.
وفي هذا الصدد أتذكر ما جري عليه النظام القديم الذي عايشته في دراستي الجامعية, ويقوم علي تقديم مقررين إضافيين للطلاب المتميزين إلي جانب انتظامهم في المقررات العامة, وتستهدف هذه الاضافة تحدي الاستثارة لكوامن قدراتهم الفائقة والمثابرة لبذل أقصي الجهد في عملية التعليم, ومقررات التميز هذه يتمتع بها أولئك الطلاب الذين يحصلون علي أعلي الدرجات بنسبة معينة في السنة الأولي من التحاقهم بالكلية, ويطلق عليهم طلاب الامتياز منذ السنة الثانية, فإذا استمروا في تميزهم في الحصول علي نسبة التميز المحددة طوال سنوات الدراسة, يحصلون علي الشهادة الجامعية الممتازة, ومن لم يبلغ ذلك المستوي في أي سنة من سنوات الدراسة, فسوف يضطر إلي متابعة مقررات الدراسة العادية.
ويختلف هذا عن نظام مرتبة الشرف الحالي في اضافة مادتين دراسيتين لطلاب الامتياز خلال سنوات الدراسة, وتظل فئة الطلاب من الخريجين من الحاصلين علي مستوي أدني قليلا من طلاب التميز في تمتعهم بدرجة الشرف, كما هو متبع حاليا, وبذلك يكون لدينا مستويان من التميز, أعلاهما درجة الامتياز, تتلوها درجة الشرف. ويستلزم ذلك بطبيعة الحال توفير المتطلبات الإشرافية والحوافز لتحقيق مقاصد هذا النظام ومن بينها تخصيص مورد مالي يتكافأ مع عوائده من المتميزين والتي تفوق أضعاف عوائد مشروع الكليات المتميزة.
وهكذا تتكون لدينا مع تطبيق هذا النظام في جميع التخصصات التي تمتد إلي أكثر من العلوم والتكنولوجيا, خلايا عديدة من التميز في جامعاتنا, ويتسع مجال التنافس في أكثر من مستوي في أجواء عمليات التعليم والتعلم, ويتم تقليص فجوة التبادين بين التعليم الرسمي وأنماط التعليم الأخري.
وفي مقال تال سوف نقدم مقترحات أخري تدعم إمكانات تحقيق صورة أفضل وأشمل لمبدأ العدالة الاجتماعية, وتكافؤ الفرص بين الأنماط الستة من مؤسسات التعليم الجامعي.
وأتقدم بالاقتراح الأول الذي يتناول البديل المطروح لإنشاء الكليات الجديدة القائمة علي أساس التميز أو المعروفة عادة باسم كليات التميز, وهي كليات متخصصة في فروع من العلوم والتكنولوجيا غير متوافرة في المقررات الحالية لجامعاتنا, والتي سوف يتم البدء بتطبيقها في أربع كليات في العام المقبل, وسوف تكون الدراسة فيها بالمجان, ويلتحق بها عدد محدود من الطلاب فيما بين100 و200 طالب سنويا, وسوف يخصص لبداية هذا المشروع500 مليون جنيه من حصيلة بيع بعض الأصول الاقتصادية العامة, وبالمناسبة إننا نتمني أن يكون نصيب الموازنة العامة للتعليم من هذه الحصيلة أو غيرها مليارات عديدة لا مجرد ملايين.
وعلي أي حال, فإنه من خلال رؤية بانورامية لمنظومة التعليم الجامعي ـ العالي, سوف نجد أنفسنا أمام أنماط متعددة ومتباينة في الفرص المتاحة لطلابها, وتشمل(6) أصناف من مؤسسات هذه المنظومة وهي جامعات حكومية بالمجان بمقررات عادية وبلغة عربية. وفي داخلها شعب بمقررات خاصة بمصروفات ولغة أجنبية ومعها كليات ذات مقررات خاصة بمصروفات وبلغة أجنبية. إلي جانب جامعات ومعاهد وأكاديميات مصرية خاصة وبمصروفات عالية, تعليمها بلغة أجنبية في معظم الحالات وجامعة أجنبية مناهجها ومقرراتها أجنبية تدرس بلغة جنسيتها( بريطانية, فرنسية, ألمانية, روسية, كندية) وبمصروفات باهظة وأخيرا يأتي هذا النوع من الكليات المتميزة بمناهجها الجديدة باللغة الأجنبية.
وقد تناولت كثير من المقالات الآثار الثقافية والاجتماعية لهذا التباين والتعدد وليس التنوع علي ترسيخ مقومات التضامن الاجتماعي, والثقافة المشتركة, وتلاقح التوجهات الفكرية والقيمية في نسيج المجتمع حاضرا ومستقبلا بما في ذلك التفاوت في فرص العمل, ولا يتسع المقال لتفصيل تلك التأثيرات والتباينات ومخاطرها المحتملة.
وفي مواجهة هذه الأزمة لخريجي الجامعات المصرية, أود أن أقترح بديلا عن الكليات المتميزة, أو إلي جانبها إن كان لابد منها, يركز هذا التوجه علي بعث الحيوية والجودة والتميز في جسم جامعاتنا الحكومية, والتي هي المسئولية الكبري للدولة, وهذا يقتضي أن يضخ مبلغ الـ500 مليون جنيه, أو ما يقابله من موارد أخري, في تصحيح أوضاع جامعاتنا وتمكينها من التميز والمنافسة.
وأحسب أنه مع إشاعة العافية في الجسم الجامعي كله, سوف ترقي بالضرورة مستويات التميز للطلاب المتميزين, وممن يسمون بالعشرة الأوائل الذين نحتفل بتخرجهم كل عام, فجامعاتنا ليست عقيمة علي إطلاقها.
وفي هذا الصدد أتذكر ما جري عليه النظام القديم الذي عايشته في دراستي الجامعية, ويقوم علي تقديم مقررين إضافيين للطلاب المتميزين إلي جانب انتظامهم في المقررات العامة, وتستهدف هذه الاضافة تحدي الاستثارة لكوامن قدراتهم الفائقة والمثابرة لبذل أقصي الجهد في عملية التعليم, ومقررات التميز هذه يتمتع بها أولئك الطلاب الذين يحصلون علي أعلي الدرجات بنسبة معينة في السنة الأولي من التحاقهم بالكلية, ويطلق عليهم طلاب الامتياز منذ السنة الثانية, فإذا استمروا في تميزهم في الحصول علي نسبة التميز المحددة طوال سنوات الدراسة, يحصلون علي الشهادة الجامعية الممتازة, ومن لم يبلغ ذلك المستوي في أي سنة من سنوات الدراسة, فسوف يضطر إلي متابعة مقررات الدراسة العادية.
ويختلف هذا عن نظام مرتبة الشرف الحالي في اضافة مادتين دراسيتين لطلاب الامتياز خلال سنوات الدراسة, وتظل فئة الطلاب من الخريجين من الحاصلين علي مستوي أدني قليلا من طلاب التميز في تمتعهم بدرجة الشرف, كما هو متبع حاليا, وبذلك يكون لدينا مستويان من التميز, أعلاهما درجة الامتياز, تتلوها درجة الشرف. ويستلزم ذلك بطبيعة الحال توفير المتطلبات الإشرافية والحوافز لتحقيق مقاصد هذا النظام ومن بينها تخصيص مورد مالي يتكافأ مع عوائده من المتميزين والتي تفوق أضعاف عوائد مشروع الكليات المتميزة.
وهكذا تتكون لدينا مع تطبيق هذا النظام في جميع التخصصات التي تمتد إلي أكثر من العلوم والتكنولوجيا, خلايا عديدة من التميز في جامعاتنا, ويتسع مجال التنافس في أكثر من مستوي في أجواء عمليات التعليم والتعلم, ويتم تقليص فجوة التبادين بين التعليم الرسمي وأنماط التعليم الأخري.
وفي مقال تال سوف نقدم مقترحات أخري تدعم إمكانات تحقيق صورة أفضل وأشمل لمبدأ العدالة الاجتماعية, وتكافؤ الفرص بين الأنماط الستة من مؤسسات التعليم الجامعي.
منير محمد الشربينى- مرجاوى شغال
-
عدد الرسائل : 285
العمر : 38
الجنسية : www.hi5.com
العمل : فني تسجيل طبي وإحصاء بمستشفي الجمالية
البلد : ميت مرجا سلسيل
رقم العضويه : 9
مزاجى :
الهوايه :
المهنه :
رقمى المفضل : 0
تاريخ التسجيل : 17/01/2008
رد: نحو عدالة أشمل في التعليم الجامعي
جميل جدا الموضوع ده يا مينا
ننتظر منك المزيد
ننتظر منك المزيد
beauty girl- مرجاوى جديد
-
عدد الرسائل : 9
العمر : 33
مزاجى :
الهوايه :
المهنه :
رقمى المفضل : 0
تاريخ التسجيل : 27/01/2008
رد: نحو عدالة أشمل في التعليم الجامعي
اشطه يا صاحبى
اشطه اوى
بس ايه اخبار الدلتا
اشطه اوى
بس ايه اخبار الدلتا
عادل رمضان- نجم المنتدى
-
عدد الرسائل : 1533
العمر : 34
العمل : طالب
البلد : ميت مرجا سلسيل - امام المستشفى
رقم العضويه : 2
الهوايه :
المهنه :
رقمى المفضل : 2
تاريخ التسجيل : 16/01/2008
رد: نحو عدالة أشمل في التعليم الجامعي
موضوع جااااااااااااامد
محمد التميمى- مرجاوى شغال قوى
-
عدد الرسائل : 342
العمر : 34
الجنسية : www.freewebs.com/tamimidragon
العمل : طالب بكليه الحاسبات والمعلومات جامعه المنصورة
البلد : ميت مرجا سلسيل
رقم العضويه : 18
الهوايه :
المهنه :
رقمى المفضل : 8
تاريخ التسجيل : 20/01/2008
رد: نحو عدالة أشمل في التعليم الجامعي
الله يفتح عليك
ولكنى لم اتمكن من تفسير معنى الكليات المتميزة بمناهجها الجديدة باللغة الأجنبية وهل هذا معناه أن باقى الكليات أصبحت تعليم فنى أو متوسط وهل معيار دخول تلك الكليات سيكون بالواسطة ؟ ؟
الله أعلم . .
ولكنى استطيع أن أزيدكم من الشعر بيتا
على الرغم من تدنى مستوى التعليم الجامعى سنة بعد أخرى وعلى الرغم من الإنفتاح على الكليات الجديدة بنظام الانتساب ثم التعليم المفتوح أو بالمصاريف باهشة الثمن وعلى الرغم من تعداد المعاهد العليا وعدد الشهادات المعترف بها والغير معترف بها ومستوياتها المتباينة إلا أنه يظل فى الأول والآخر تعليما ونحترم المتخرجين منه والحاصلين منه على شهادات رسمية
ولكن الغير جديرين بالاحترام ويحز فى أنفسنا ملاقاتهم فى الحياة العملية . . . . .
أن نجد شخصا مزور قد زور شهادة والأكثر حزازية أن تجده يعمل بها والأكثر بجاحة أنه يحاول دائما اثبات أنه أفضل من أصحاب الشهادات الصحيحة ويحاول الحصول على حقوق أكثر من حقوقهم ولم لا وهو فى الأصل قد ولف على ذلك بالتذوير والادعاء
والأغرب أنك تجد أبا يريد أن يوفر على نفسه المصاريف فيقرر ضرب شهادة لابنه توفيرا للفارق ما بين مصاريفه الجامعية ومصاريف ضرب الشهادة
والغريب أنها تخرج بأختامها الحقيقية
كل ذلك يستدعى الاستغراب أم لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الأغرب من ذلك الحيرة التى تصل اليها عندما تعرف أن فلانا شهادته مزورة
هل أبلغ عنه أم لا ؟هلى على ذنب فى عدم الابلاغ ؟ . . . . هل أقطع رزقه أم لا ؟. . . . هل لى مصلحة فى ذلك أم لا ؟. . .
والآخر تصل لقناعة . . . سيبها لله يا عم دى ارزاق ومقسمها سيدك . . . مليش دعوة
وعندما تسر بهذا السر لشخص آخر وتقول له هأولك موضوع متأولش لحد عليه . . . فلان شهادته مزورة تفاجأ بيه يقولك . . . حلوة دى ما انا عارف والكل عارف وفلان كمان شهادته مزورة وفلان وفلان وابن فلان
تقوم تقول لنفسك تانى سيبها لله يا عم . . . دى أرزاق ومقسمها سيدك
واضع أن الغرابة هى التى تستدعى الاستغراب وأصبح الاستثناء هو الشىء العادى
وعجبى
ولكنى لم اتمكن من تفسير معنى الكليات المتميزة بمناهجها الجديدة باللغة الأجنبية وهل هذا معناه أن باقى الكليات أصبحت تعليم فنى أو متوسط وهل معيار دخول تلك الكليات سيكون بالواسطة ؟ ؟
الله أعلم . .
ولكنى استطيع أن أزيدكم من الشعر بيتا
على الرغم من تدنى مستوى التعليم الجامعى سنة بعد أخرى وعلى الرغم من الإنفتاح على الكليات الجديدة بنظام الانتساب ثم التعليم المفتوح أو بالمصاريف باهشة الثمن وعلى الرغم من تعداد المعاهد العليا وعدد الشهادات المعترف بها والغير معترف بها ومستوياتها المتباينة إلا أنه يظل فى الأول والآخر تعليما ونحترم المتخرجين منه والحاصلين منه على شهادات رسمية
ولكن الغير جديرين بالاحترام ويحز فى أنفسنا ملاقاتهم فى الحياة العملية . . . . .
أن نجد شخصا مزور قد زور شهادة والأكثر حزازية أن تجده يعمل بها والأكثر بجاحة أنه يحاول دائما اثبات أنه أفضل من أصحاب الشهادات الصحيحة ويحاول الحصول على حقوق أكثر من حقوقهم ولم لا وهو فى الأصل قد ولف على ذلك بالتذوير والادعاء
والأغرب أنك تجد أبا يريد أن يوفر على نفسه المصاريف فيقرر ضرب شهادة لابنه توفيرا للفارق ما بين مصاريفه الجامعية ومصاريف ضرب الشهادة
والغريب أنها تخرج بأختامها الحقيقية
كل ذلك يستدعى الاستغراب أم لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الأغرب من ذلك الحيرة التى تصل اليها عندما تعرف أن فلانا شهادته مزورة
هل أبلغ عنه أم لا ؟هلى على ذنب فى عدم الابلاغ ؟ . . . . هل أقطع رزقه أم لا ؟. . . . هل لى مصلحة فى ذلك أم لا ؟. . .
والآخر تصل لقناعة . . . سيبها لله يا عم دى ارزاق ومقسمها سيدك . . . مليش دعوة
وعندما تسر بهذا السر لشخص آخر وتقول له هأولك موضوع متأولش لحد عليه . . . فلان شهادته مزورة تفاجأ بيه يقولك . . . حلوة دى ما انا عارف والكل عارف وفلان كمان شهادته مزورة وفلان وفلان وابن فلان
تقوم تقول لنفسك تانى سيبها لله يا عم . . . دى أرزاق ومقسمها سيدك
واضع أن الغرابة هى التى تستدعى الاستغراب وأصبح الاستثناء هو الشىء العادى
وعجبى
على مجاهد- مشرف منتدى الاخبار والسياسة
-
عدد الرسائل : 1184
رقم العضويه : 17
المهنه :
رقمى المفضل : 0
تاريخ التسجيل : 19/01/2008
الاوسمة
:
الاضافات:
رد: نحو عدالة أشمل في التعليم الجامعي
شكرا على مروركم
ونتمنى ان تكون ايامكم فى سعاده دائمه
ونتمنى ان تكون ايامكم فى سعاده دائمه
منير محمد الشربينى- مرجاوى شغال
-
عدد الرسائل : 285
العمر : 38
الجنسية : www.hi5.com
العمل : فني تسجيل طبي وإحصاء بمستشفي الجمالية
البلد : ميت مرجا سلسيل
رقم العضويه : 9
مزاجى :
الهوايه :
المهنه :
رقمى المفضل : 0
تاريخ التسجيل : 17/01/2008
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى